* لم يصحَّ شيءٌ فيهما سوى كونهما من المفصَّلِ المذكورِ فضلُه في بدايةِ سورةِ ( ق ).
فضل سورة إذا زلزلت
o سوى أنها من المفصلِ المتقدِّمِ فضلُه.
o فيها إجمالاً :
* هي سورةٌ جامعةٌ :
عن عبدِ الله بن عمروِ بنِ العاص رضي الله عنهما قال : أتى رجلٌ رسولَ الله ( فقال : أقرئني يا رسولَ الله. قال له :" اقرأ ثلاثاً من ذاتِ ؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟. فقال الرجلُ : كبرتْ سني واشتدَّ قلبي وغلُظَ لساني. قال :" فاقرأ من ذاتِ ؟ ؟؟؟ ؟. فقال مثلَ مقالته الأولى. فقال :" اقرأ ثلاثاً من المسبِّحاتِ ". فقال مثلَ مقالته. فقال الرجلُ : ولكنْ أقرئني يا رسولَ الله سورةً جامعةً. فأقرأَهُ ؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ حتى إذا فرغَ منها قال الرجلُ : والذي بعثكَ بالحقِّ لا أزيدُ عليها أبداً، ثم أدبرَ الرجلُ، فقال رسولُ الله ( :" أفلح الرُّوَيْجِلُ، أفلحَ الرويجل ". ثم قال :" عليَّ به "، فجاءه، فقال له :" أُمِرْتُ بيومِ الأضحى، جعله الله عيداً لهذه الأمةِ "، فقال الرجل : أرأيتَ إنْ لم أجدْ إلا منيحةَ ابني أفأضحي بها ؟ قال :" لا، ولكن تأخُذُ من شعرِكَ وتُقَلَّمُ أظفارَكَ وتقصُّ شاربَكَ وتحلقُ عانتَكَ فذلكَ تمامُ أضحيتِكَ عندَ الله ".
* من قرأها عَدَلَتْ له بنصْفِ القرآنِ :
عن أنسٍ ( قال : قال رسول الله ( :" من قرأ ؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟، عدلتْ له بنصفِ القرآنِ، ومن قرأ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ عدلت له بثلثِ القرآنِ.
* كان النبيُّ يقرأ بها في الركعةِ الأولى من الركعتينِ قبلَ الوِترِ: