* الأمر بقول آمين بعدها ومن قال آمين بعدها أجابه الله:
عن أبي موسي الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله ( :" إذا قال الإمامُ : ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟، فقولوا : آمين، يُجِبْكم الله ".
* قولُ النبيِّ ( : آمين بعدَها ورَفَعَ صوتَه بذلك :
عن وائلِ بنِ حُجْر رضي الله عنه قال :" سمعت النبي ( قرأ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ فقال : آمين يمد بها صوتَه ".
وقد جاء بألفاظٍ منها : فسمعناها، يجهر، حتى سمع من خلفه، وحتى سمعته.
* الرقيةُ بها تَشفي من اللَّدغةِ وهي رقيةٌ مطلقاً :
وعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما : إن نَفَراً من أصحاب النبي ( مروا بماءٍ فيهم لديغ - أو سليم - فعرض لهم رجلٌ من أهل الماء، فقال : هل فيكم راقٍ ؟ إن في الماء رجلا لديغاً - أو سليماً - فانطلق رجلٌ منهم، فقرأ بفاتحة الكتاب على شاءٍ، فبرأ، فجاء بالشاء إلى أصحابه، فكرهوا ذلك وقالوا : أخذت على كتابِ الله أجراً، فلما قدموا على رسولِ الله (، قالوا : يا رسول الله أخذَ على كتاب الله أجراً. قال الرجلُ : يا رسولَ الله، إنا مررنا بحيٍّ من أحياء العرب فيهم لديغ - أوسليم - فانطلقت، فرقيته بفاتحة الكتاب على شاء فبرأ، فقال رسول الله ( :" إن أحقَّ ما أخذتم عليه أجراً كتابَ الله عز وجل ".
* شفاءٌ من السُّمِّ :
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، وأبي هريرة قالا : قال رسول الله ( :" فاتحة الكتاب شفاءٌ من السم ".
* إذا قُرِئَتْ على معتوهٍ برأ بإذن الله :