أحدهما : ما يكاد يشترك في فهم معناه الخاصة والعامة، كالسماء والأرض، وفوق وتحت وصدق وكذب، وأعني بالعامة الذين يتكلمون باللسان العربي، لكنهم يوجد في كلامهم اللحن كثيرا، والتحريف لأكثر الكلام، وأمَّا مَنْ كان أعجميا فألفاظ القرآن.... من قبل القسم.
الثاني : وهو ما يُفتقرُ فيه إلى توقيف من علم اللغة.