فهو يشمل مخرجات الحلق والمدارس النسائية من (الخريجين، خدمة المجتمع،..).
الدراسات السابقة :
تعددت الدراسات التي تناولت موضوع جودة التعليم بشكل عام على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية ويمكن ذكر بعضها كالتالي:
* دراسة (عابدين، ١٩٩٢) حول " الجودة واقتصادياتها في التربية بهدف تقويم الجهود العلمية في تعريف الجودة وتقديم تعريف مناسب للجودة التربوية، وكذلك تقويم الجهود المتبعة في قياس الجودة، ورسم معالم الطريق المؤدية إلى قياسها، وقد توصلت الدراسة إلى نتائج منها أن الجودة الشاملة في التربية هي مجموعة من الخصائص أو السمات التي تعبر بدقة وشمولية عن جوهر التربية وحالتها بما في ذلك كل أبعادها: مدخلات وعمليات ومخرجات وتغذية راجعة، وكذلك التفاعلات المتواصلة التي تؤدي إلى تحقيق الأهداف المنشودة والمناسبة للمجتمع.
* دراسة (أبو هلال وآخرون، ١٩٩٨) حول " مدى توافق التعليم العالي مع سوق العمل المحلي دراسة تحليلية" تناولت مقدمة، واتجاهات التطور الكمي والنوعي في التعليم العالي، ثم العرض من الخريجين ووضعهم الوظيفي، وخصائص سوق العمل المحلي، ومؤشرات تأثير التعليم العالي على المستوى الشخصي، وتناولت أسباب ضعف فاعلية مؤسسات التعليم العالي، وطرحت نظرة مستقبلية للتعليم العالي وسوق العمل، وأوصت الدراسة بمجموعة من النقاط منها (إعادة هيكلية وتفعيل مجلس التعليم العالي، توجيه عرض مهارات الخريجين بما يتناسب مع سوق العمل، تطوير البرامج الدراسية المطروحة ).
* دراسة (أبو نبعه، ومسعد، ١٩٩٨) حول " إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي" بهدف عرض مفهوم إدارة الجودة الشاملة، وتطبيقها في الجامعات الأجنبية وطرحت إمكانية نقل التجربة وتطبيقها في البيئة الأردنية من خلال توضيحها لإستراتيجية لإدارة الجودة الشاملة في الجامعات الأردنية الأهلية.
نتائج البحث
