قوله [إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ] (١) كانت سَمُرَة.
قوله [إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ] (٢) هم أعراب من أهل نجد، منهم الأقرع بن حابس السعدي، والزبرقان بن بدر التميمي، يقال : وعُيينة بن حصن الفزاري، قدموا المدينة، فنادوا : يا محمد اخرج إلينا.
قوله [إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا] (٣) نزلت في الوليد / بن عقبة ابن أبي مُعيط، ولاه ١١أ النبي ﷺ على صدقات بني المصطلق، فلمَّا خرجوا إليه يتلقونه ارتاب منهم، فرجع وأخبر أنهم ارتدوا فَهَمَّ النبي ﷺ أن يغزوّهم، فنزلت.
قوله [ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ] (٤) هو جبريل وميكائيل عليهما السلام، وأمَّا امرأته فسبق اسمها.
قوله [وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى] (٥) هو الثريا.
قوله [أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى] (٦) هو الوليد بن المغيرة، كان قد واصَلَ رسول الله ﷺ، وهمّ بالإيمان، ثمّ أعرض عنه [وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى] (٧) أي قطع عطيته.
قوله [قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا] (٨) هي خولة بنت ثعلبة على أصح الأقوال وزوجها أوس بن الصامت، أخو عبادة رضي الله عنهم.
(٢) الحجرات ٤
(٣) الحجرات ٦
(٤) الحجر ٥١، الذاريات ٢٤
(٥) النجم ١
(٦) النجم ٣٣
(٧) النجم ٣٤
(٨) المجادلة ١