* وضعت الساقط من النسخ الأخرى بين معقوفين [..... ] مشيرا إلى النسخة التي سقط منها.
* وضعت الآيات القرآنية بين قوسين مزهرين ( (، والقراءات الشاذة بين قوسين هكذا (..... )، والأحاديث النبوية الشريفة بين قوسين هلاليين هكذا ((.... )) والنصوص المنقولة من المصادر بين علامتي تنصيص ".......... ".
* اتبعت الرسم الإملائي المتعارف عليه في الكتابة.
* ضبطت أبيات القصيدة ورقّمتها، حتى تتميز عن سائر الأشعار الأخرى.
* قمت بترجيع النصوص التي يتناولها الكتاب إلى مصادرها الأصلية، أو إلى مكان وجودها في كتب علوم القرآن والتفاسير وغيرها من الكتب.
* نسبت الآيات القرآنية إلى سورها، وأشرت إلى رقم الآية باعتبار العدّ المدني الثاني، ورسمت الآيات القرآنية بالرسم العثماني على ما اختاره الحافظ أبو عمرو الداني، وضبطها بما يوافق رواية قالون عن نافع المدني.
* خرّجت القراءات الواردة في النص، وذلك بالرجوع إلى مصادرها.
* خرّجت الأحاديث النبوية الشريفة والآثار الواردة في المخطوط، من كتب الأحاديث الصحيحة والمسانيد والكتب الخاصة بتخريج الأحاديث.
* خرّجت الشواهد الشعرية التي تمكنت من الوقوف عليها، من دواوين الشعر ومصادر اللغة العربية.
* ترجمت لأغلب الأعلام بإيجاز، مع ذكر مصادر ترجمتهم.
* شرحت بعض الألفاظ اللغوية التي تحتاج إلى شرح وأحلتها إلى مصادرها.
* ربطت أجزاء الكتاب بعضها ببعض – عند ذكر الشارح مسألة سابقة أو لاحقة – وذلك بذكر رقم الصفحة.
* وضعت فهارس عامة لخدمة البحث، وقد شملت :
- فهرسا للآيات القرآنية الواردة في المتن حسب ترتيب السور في المصحف، واكتفيت بذكر السورة ورقم الآية ؛ لكثرة الآيات الواردة في المتن.
- فهرسا للقراءات القرآنية.
- فهرسا للأحاديث النبوية الواردة في المتن.
- فهرسا للأعلام الوارد ذكرهم في المتن.
- فهرسا للأشعار.
- فهرسا للكتب الواردة في المتن.


الصفحة التالية
Icon