توزيع الإصدارات والرسائل والكتب الإدارية المتخصصة.
حلقات النقاش.
الدورات التدريبية المتنوعة.
إلى غير ذلك..
* جهود ووسائل الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في الجانب الوقائي والعلاجي للمرأة :
لا يخفى أن المجتمع به العديد من الظواهر السلوكية السلبية التي تستلزم الوقوف ضدها لعلاجها والتخفيف منها والقضاء عليها وتحقيق المناعة والحماية من الوقوع فيها، وقد كان للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم أثر طيب – بحمد الله تعالى – في ذلك، ومن هذه الظواهر التي تم علاجها أو الحد منها على سبيل المثال :
ظاهرة الالتزام بالحجاب الشرعي وترك الحجاب السيئ.
ترك الملابس الغير محتشمة والالتزام بالمحتشم منها.
الإعجاب.
القضاء على بعض البدع.
الحد من عقوق الوالدين وإساءة معاملة الأبناء.
إصلاح علاقة المرأة بزوجها.
إصلاح علاقة المرأة بجيرانها.
الاهتمام الجاد بالتربية الصحيحة.
القضاء على كثير من الأخلاق والصفات السيئة.
ضياع الوقت فيما لا فائدة منه.
ترك الأغاني.
البعد عن مجالس الغيبة والنميمة.
ترك رفيقات السوء.
ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
حسن التعامل مع الخدم.
البعد عن الكبر والمفاخرة.
التشبه.
قطعية الأرحام.
الانطوائية والخجل الاجتماعي.
إلى غير ذلك..
* أثر جهود ووسائل الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في تفعيل دور المرأة في المجتمع :
لاشك أن ما قدمته الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم المنتشرة في بلادنا الكريمة وما زالت تقدمه له فضل كبير – بعد الله تعالى – في خدمة المجتمع بكافة فئاته وشرائحه، خاصة المرأة التي قدمت الجمعيات لها – من خلال ما سبق – خدمات جليلة، وقد تحقق آثاراً حميدة كثيرة لها، ومن ذلك :
الآثار الإيمانية :
شعور المسلمة بقدسية ما تتعلمه وتؤمن به وتعتقده وتعمل به من أحكام.
اليقين بسلامة المنهج الذي تسير عليه، وعدم تطرق القصور أو النقص إليه.