وضع حوافز للمواظبين على الحضور من الطلاب والطالبات.
تأييد أولياء الأمور لتبني الجمعية السياسات التالية نسبة ٨٨% وهي:
إيجاد أوقاف تستثمر الجمعية ريعها لتمويل أنشطتها
تنوع مصادر دعم الجمعية وعدم الاكتفاء بالتبرعات
تحسين رواتب المعلمين والمعلمات بما يتناسب ودورهم في المجتمع
اشتراط وفرة الجانب الأخلاقي للمتميز لمنحه جائزة التميز.
توفير وسائل نقل مريحة وآمنة لجميع الطلاب والطالبات.
تحليل نتائج الدراسة:
الصورة الذهنية للجمعية لدى أولياء الأمور جيدة وفي طريقها للتحسن.
بالرغم من تفهم أولياء الأمور لحاجة الجمعية للدعم المالي، إلا أنهم لا يرون تحسين الوضع من خلال زيادة رسوم الاشتراكات.
لا تزال الحاجة ماسة لزيادة الفعاليات الإعلامية للجمعية لبناء جسور الثقة بينها وبين المجتمع لتفعيل دورها في بناء الفرد الصالح.
يبدو أن الجمعية لم تصل إلى المستوى المطلوب لاستخدام التقنية المعاصرة في نشر أعمالها ومشاريعها.
الغالبية العظمى من أولياء الأمور تؤيد إصدار صحيفة أو مجلة دورية للتعريف بالجمعية ونشر أخبارها وإنجازاتها وزيادة تواصلها بالمجتمع.
الغالبية العظمى من أولياء الأمور تؤكد على قيام الجمعية بأدوار اجتماعية توعوية، بالإضافة إلى العناية بكتاب الله.
لابد من استخدام كافة وسائل التقنية المتاحة للتواصل مع أولياء الأمور، إلا أن هذا لا يغني أبدا عن اللقاءات الفصلية معهم.
يبدو أن هناك مساحة واسعة لتحسين مستوى التواصل بين الجمعية وأولياء الأمور.
تحتاج أساليب وطرق التدريس بالجمعية إلى مراجعة شاملة لتطويرها على محوري التبسيط والتشويق للحفاظ على استمرارية الطلاب والطالبات في الجمعية والعمل على زيادة معدلات حفظهم المتقن.