٢٧- العلم إن لم يرافقه التقوى يؤدي إلى الكفر والإلحاد.
٢٨- ضرورة وجود جماعة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر في المجتمع.
٢٩- ضرورة وجود جماعة، أو مجموعة منظمة، أو مؤسسة خاصة تقول للغني، من أين لك هذا؟ وخاصة إن كان هذا الغني في موقع من مواقع السلطة، ولم يعرف عنه الغنى من قبل، ومحاسبته أمام القانون.
٣٠- استغلال الفرص للقيام بواجب الدعوة والتذكير، وخاصة المناسبات.
٣١- الله تعالى يعطي زينة الدنيا للمؤمن وللكافر عند اتخاذه الأسباب.
٣٢- عند الأزمات على الجماعة أن تركز على التربية الداخلية، والحفاظ على الموجود لتقليل عدد المتساقطين.
٣٣- الدعوة إلى العمل الدنيوي إلى جانب العمل الأخروي، مع مراعاة أن لا يطغى جانب على جانب.
٣٤- تقوية الاقتصاد الداخلي والاكتفاء الذاتي، لمواجهة حالات التضخم أو العجز المالي، أو بسبب طوارئ السوق العالمية.
٣٥- التربية بالأحداث خير معين للجماعة لتمحيص الصف الداخلي، وكشف المعادن من الدعاة.
٣٦- الجماعة الناجحة هي التي تفسح المجال مرة أخرى لعودة المتساقطين للانضمام لصفوفها، بعد اختبارهم وتزكيتهم.
٣٧- الصمود أمام الفتن يتطلب إيمان راسخ في قلب ثابت.
٣٨- السقوط في طريق الدعوة والإيمان سنة ماضية إلى يوم القيامة؛ لذا يجب معرفة الأسباب المؤدية إلى ذلك علاجها.