ولم أخرج عن قواعد التفسير وأصوله في الموضوع.
فإن أصبت فمن الله، وله الفضل والمنة، وإن أخطأت فمن تقصيري، وأستغفر الله.
قال تعالى :﴿نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ﴾ (٣) سورة يوسف.
أسأل الله تعالى أن ينفع كاتبه، وقارئه وناشره والدالُّ عليه في الدارين.
جمعه وأعده
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
١٢ ربيع الأول ١٤٣٠ هـ الموافق ل ٩/٣/٢٠٠٩ م
- - - - - - - - - - - - -