وبَعْدُ، فَهَذا ما رَواهُ معَدّلٌ
بِإِسْنادِهِ عَنْ حَفْصٍ الْحبْر منْ تلا
فَفِي الْبَدْءِ بِالأَجْزاءِ: لَيْس مُخَيَّراً
ومُتَّصِلاً وَسِّطْ، وَما انْفَصَلَ اقْصُرَنْ
وَما مُدَّ للتَّعْظيمِ مِنْها، وَلَمْ يَجئ
وَفِي مَوْضِعَيْ: (ءالآنَ)، (ءالذَّكَرَيْنِ) مَعْ
وَأَشْمِمْ بِـ: (تَأْمَنَّا)، وَ(يَلْهَثْ) فَأدْغِمَنْ
وَ(بَلْ رَانَ)، (مَنْ رَاقٍ)، (وَمَرْقَدِنا) كَذَا
وَبِالْقَصْرِ قُلْ فِي: (عَيْنِ) شُورَى وَمَرْيَم
و(ءاتَانِ) نَمْلٍ فَاحْذِفِ الْيَاءَ وَاقِفاً
وَبِالسِّينِ لا بِالصَّادِ قُلْ: (أَمْ هُمُ الْمُصَيْـ
وَفي: (يَبْصُطُ) الأُولَى وَ(في الْخَلْقِ بَصْطَةً)
وَلَكِنْ مَعَ الإظْهَارِ صَادُ (مُصَيْطِرٍ)
وَفَتْحٌ لَدَى (ضَعْفٍ) عَنِ الْفِيلِ وارِدٌ
بِرَوْضَتِهِ الْفَيْحاء مِنْ طَيِّبِ النَّشْرِ
عَلَى عاصِمٍ وَهْوَ الْمُكَنَّى أَبا بَكْرِ
لِبَسْمَلَةٍ بَلْ لِلتَّبَرُّكِ مُسْتَقْرِي
وَلا سَكْتَ قَبْلَ الْهَمْزِ مِنْ طُرِقِ الْقَصْرِ
بِها وَجْهُ تَكْبِيرٍ وَلا غُنَّةٍ تَسْرِي
(ءَاللَّهُ) أَبْدِلْها مَعَ الْمَدِّ ذِي الْوَفْرِ
مَعَ (ارْكَبْ) وَ(نَخْلُقكُّمْ) أَتِمَّ وَلا تَزْرِ
(لَهُ عِوَجاً) لا سَكْتَ فِي الأَرْبَعِ الْغُرِّ
وَفَخِّمْ بِـ: (فِرْقٍ) وَهْوَ فِي آيَةِ الْبَحْرِ
كَذَا الأَلْفَ احْذِفْ مِنْ: (سَلاسِلَ) بِالدَّهْرِ
ـطِرُونَ)، وَبِالْوَجْهَيْنِ فِي: فَرْدِهِ النُّكْرِ
وَ(ياسِينَ)، (نُونٍ)، (ضَعْفِ) رُومٍ كَذا أَجْرِ
وَفِي (بَصْطَةً): سِينٌ، كَذا (يَبْصُطُ) الْبِكْرِ
وَبِالْعَكْسِ عَنْ ذرعان وَالْكُلُّ عَنْ عَمْرِو
- - - - -
الخلاصة