الْكُوفِيُّونَ: (لَئِن أنجانا) بِالْألف بِغَيْر يَاء وَلَا تَاء، وَالْبَاقُونَ بِالْيَاءِ وَالتَّاء من غير ألف.
الْكُوفِيُّونَ وَأَبُو جَعْفَر وَهِشَام: (قل اللَّهِ ينجيكم) مشددا، وَالْبَاقُونَ مخففا وَإِمَّا ينسينك) مشددا، وَالْبَاقُونَ مخففا - ٥).
قلت: يَعْقُوب (لِأَبِيهِ آزر) بِالرَّفْع وَالْبَاقُونَ بِالنّصب، وَالله الْمُوفق.
حَمْزَة وَالْكسَائِيّ وَخلف وَأَبُو بكر وَابْن ذكْوَان: (رأى كوكبا وَرَأى أَيْديهم وَرَآهُ [وفرآه] وَشبهه من لَفظه إِذا لم يَأْتِ بعد الْيَاء سَاكن مُنْفَصِل بإمالة فَتْحة الرَّاء والهمزة جَمِيعًا، وَاسْتثنى النقاش عَن الْأَخْفَش مَا اتَّصل من ذَلِك بمكني نَحْو: (رآك وَرَآهَا) وَرَآهُ (وفرآه) فَفتح الرَّاء والهمزة فِيهِ وَبِذَلِك قَرَأت على الْفَارِسِي عَنهُ وَبِذَلِك أقرانيه أَيْضا أَبُو الْفَتْح عَن قِرَاءَته على عبد الْبَاقِي عَن أَصْحَابه عَنهُ عَن الْأَخْفَش [وَقَرَأَ ورش] الرَّاء