…كما لا يفوتني الاعتذار عما قد يرد في البحث من أخطاء -وإن كنت أظنها قليلة - لا تخفى على بصيرة القارئ. فإن الكمال لله وحده. وإني لشاكر لمن يرشدني ويهديني إلى عيوبي، ويبيّن لي مواطن الزلل والخطأ مشفوعة بالدليل حتى أتلافاها. وأرجو من القارئ الكريم أن لا يكون ممن قال فيهم الشاعر:
إذا رأوا زلة طاروا بها فرحاً……عنّي وما وجدوا من صالح دفنوا.
…والحمد لله الذي هداني لهذا وما كنت لأهتدي لولا أن هداني الله، و- ﷺ - وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
……………………الباحث