القول بالحلول(١).
ماهية الصلاة(٢).
البعث(٣).
العبادة(٤).
الثواب والعقاب(٥).
المعراج(٦).
الإخلاص لله(٧).
(١) يرى ابن سينا "أن للنفس الإنسانية نواباً يبقى بعد فساد البدن ولا يبلى بطول الزمن له بعث بعد الموت".
(٢) الصلاة لها قسم ظاهر رياضي وهي مرحلة تدريبية، وتدرج قاصر العقل لبلوغ المعنى الحقيقي للصلاة هو المعنى الباطن. ولها قسم باطن وهو الحقيقي وهو مشاهدة الحق بالقلب الصافي والنفس المجردة. انظر ص٣، مخطوط ماهية الصلاة وأسرارها للشيخ الرئيس ابن سينا، مصدر سابق.
(٣) البعث هو سعادة الإنسان وثوابه ويكون بحسب فعله فإن كان كامل العقل نال جزيل الثواب، وإن قصر عقله انتقص ثوابه ويبقى حزيناً مغموماً لا بل يبقى مخذولاً مذموماً. فالبعث هو التحول من الجهل إلى العقل، ومن قصر العقل إلى كماله، انظر مخطوط ماهية الصلاة، ص ٣، مصدر سابق.
(٤) العبادة هي عرفان واجب الوجود، والعبادة المحضة في القلب والعقل، وهي محبة الله – تعالى – دون نصب الأعضاء في الإنسان. وفسر الآية ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ (الذاريات: ٥٦) بقوله: إلا ليعرفون. انظر مخطوط ماهية الصلاة، ص ٣، مصدر سابق.
(٥) العقاب: نقصان العقل. والثواب: كمال العقل، ص ٣، المصدر السابق نفسه.
(٦) كان المعراج بالروح دون الجسد، فتجرد الرسول - ﷺ - ليلة المعراج عن بدنه وتنزه عن أهله ولم يبق معه من آثار الحيوانية شهوة ولا من الطبيعية قوة تناجي ربه بنفسه وعقله. (انظر ص٤ من مخطوط "ماهية الصلاة وأسرارها").
(٧) الإخلاص لله هو أن تعلم صفات الإله. قاله ابن سينا مستدلاً بقوله تعالى: ﴿ إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ﴾ (الحجر: ٤٠) وقد كتبت الآية بدون لفظ (منهم). ولا أدري هل هو خطأ مطبعي أو أنه يجيز رواية القرآن بالمعنى. (انظر المخطوط "ماهية الصلاة وأسرارها"، ص٤).
(٢) الصلاة لها قسم ظاهر رياضي وهي مرحلة تدريبية، وتدرج قاصر العقل لبلوغ المعنى الحقيقي للصلاة هو المعنى الباطن. ولها قسم باطن وهو الحقيقي وهو مشاهدة الحق بالقلب الصافي والنفس المجردة. انظر ص٣، مخطوط ماهية الصلاة وأسرارها للشيخ الرئيس ابن سينا، مصدر سابق.
(٣) البعث هو سعادة الإنسان وثوابه ويكون بحسب فعله فإن كان كامل العقل نال جزيل الثواب، وإن قصر عقله انتقص ثوابه ويبقى حزيناً مغموماً لا بل يبقى مخذولاً مذموماً. فالبعث هو التحول من الجهل إلى العقل، ومن قصر العقل إلى كماله، انظر مخطوط ماهية الصلاة، ص ٣، مصدر سابق.
(٤) العبادة هي عرفان واجب الوجود، والعبادة المحضة في القلب والعقل، وهي محبة الله – تعالى – دون نصب الأعضاء في الإنسان. وفسر الآية ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ (الذاريات: ٥٦) بقوله: إلا ليعرفون. انظر مخطوط ماهية الصلاة، ص ٣، مصدر سابق.
(٥) العقاب: نقصان العقل. والثواب: كمال العقل، ص ٣، المصدر السابق نفسه.
(٦) كان المعراج بالروح دون الجسد، فتجرد الرسول - ﷺ - ليلة المعراج عن بدنه وتنزه عن أهله ولم يبق معه من آثار الحيوانية شهوة ولا من الطبيعية قوة تناجي ربه بنفسه وعقله. (انظر ص٤ من مخطوط "ماهية الصلاة وأسرارها").
(٧) الإخلاص لله هو أن تعلم صفات الإله. قاله ابن سينا مستدلاً بقوله تعالى: ﴿ إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ﴾ (الحجر: ٤٠) وقد كتبت الآية بدون لفظ (منهم). ولا أدري هل هو خطأ مطبعي أو أنه يجيز رواية القرآن بالمعنى. (انظر المخطوط "ماهية الصلاة وأسرارها"، ص٤).