رواه الطبراني في الأوسط (٣٦٥٤) وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/١٣٠: رجاله رجال الصحيح وحسنه الألباني في صحيح الجامع (٣٦٤٤)
قراءتها كل ليلة تمنع من عذاب القبر
عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال : من قرأ ﴿ تبارك الذي بيده الملك ﴾ كل ليلة ؛ منعه الله عز وجل بها من عذاب القبر. وكنا في عهد رسول الله نسميها المانعة، وإنها في كتاب الله عز وجل سورة من قرأ بها في كل ليلة، فقد أكثر وأطاب.
رواه النسائي في عمل اليوم والليلة (٧١١) والطبراني في الأوسط (٦٢١٦) وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/١٢٧ : رجاله ثقات وحسنه الألباني في صحيح الترغيب ١٥٨٩و ١٤٧٥٠، وذكر الألباني في الصحيحة (١١٤٠) أن أبا الشيخ رواه مرفوعا بإسناد حسن ورواه الحاكم مطولا ومرفوعا (٢/٤٩٨) وقال: صحيح الإسناد ووافقه الذهبي وهو في حكم المرفوع.
سنية قراءتها قبل النوم
عن جابر بن عبدالله - رضي الله عنه - قال : كان النبي - ﷺ - لا ينام حتى يقرأ ﴿ ألم تنزيل ﴾ السجدة و ( ﴿ تبارك الذي بيده الملك ﴾
رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي٣٤٠٤ والسلسلة الصحيحة ٥٨٥
سورة الكهف
حفظ عشر آيات من أولها يعصم من الدجال :
عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال قال رسول الله - ﷺ - ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف، عصم من الدجال )
رواه مسلم في صحيحه ٨٠٩
فضل قراءة سورة الكهف مطلقاً:
عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - ﷺ - ( من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا إلى يوم القيامة، من مقامه إلى مكة )