إنّ الصفا والمروة... : موضعان معينان، وأصل الصفا الحجر الأملس الخالص، والمروة الحجر الليِّن، وقيل : الحجر الأبيض الذي يعرق ٠
من شعائر الله......... : أي من أعلام المتعبدات، جمع شعيرة ٠
فلا جُناح عليه......... : أي فلا إثم عليه ٠
ومن تطوّع (١)......... : أي تبرع ٠
ولا هم يُنظرون...... : أي يُمْهَلون للاعتذار/ وقيل لا يؤجّلون ؛ ليستريحوا ٥ ب
والفلك......... : السفينة ٠
وبثّ فيها......... : أي نشر ٠
المُسخّر......... : أي المذلل ٠
وتقطّعت بهم الأسباب... : أي الوصل، وقيل : الأرحام، وقيل : المودّات، وقيل : المعارف ٠
لو أنّ لنا كرّة......... : أي رجعة إلى الدنيا ٠
خطوات (٢) الشيطان...... : أي آثاره، وهي وساوسه ٠
والفحشاء......... : أي الفعلة القبيحة ٠
ألفينا......... : أي وجدنا ٠
ينعق......... : أي يصيح ٠
وما أهل به لغير الله...... : أي رفع فيه الصوت بذكر غير الله عزّ وجلّ عند الذبح ٠
غير باغ......... : أي غير طالب إياه وهو يجد حلالا ٠
ولا عاد......... : أي متعد قدر حاجته ٠
فما أصبرهم......... : أي شيء صبّرهم ٠
على النار... : على الأعمال التي تدخلهم النار، وقيل : هو على التعجب ومعناه : فما أجرأهم على النار، وقيل : فما أدومهم في النار ٠
لفي شقاق......... : أي لفي مخالفة، وقيل : مُعاداة ٠
ولكنّ البرّ مَن آمن...... : أي البارّ مَن آمن، وقيل : ولكنّ البرَّ برُّ مَن آمن ٠
وفي الرقاب......... : أي في فكّ رقاب المُكاتبين ٠
في البأساء......... : أي الفقر ٠
والضراء......... : أي المرض ٠
وحين البأس......... : أي حالة القتال ٠
(٢) قرأ ابن كثير وابن عامر والكسائي وحفص عن عاصم خطوت مثقلة، وروى ابن فليح عن أصحابه عن ابن كثير خطوت خفيفة، وقرأ نافع وأبو عمرو وعاصم في رواية أبي بكر وحمزة خطوت ساكنة خفيفة. ابن مجاهد.