به... :/ أي بعضكم بعضا، وقضاء الحوائج والحقوق، ١٠ أ
يقول الرجل : أسألك بالله، أنشدك بالله ٠
والأرحام (١)......... : أي والأرحام أنْ تعطوها ٠
رقيبا............ : أي حفيظا ٠
حوبا............ : أي إثما ٠
ألأَ تعولوا (٢)......... : أي لا تجوروا، وقيل : تكثر عيالكم ٠
صدقاتهن......... : أي مهورهن ٠
نحلة............ : أي عطيّة، وقيل : أي ديانة ٠
هنيئا............ : أي طيبا ٠
مريئا............ : أي سائغا، وقيل هنيئا : أي لا إثم فيه، مريئا : لا داء فيه
ولا تؤتوا السفهاء...... : أي النسوان والصبيان ٠
لكم قياما......... : أي قواما لمعاشكم ٠
بدارا............ : أي مُسارعة ٠
نصيبا مفروضا......... : أي حظا مُقدّرا ٠
فريضة من الله......... : أي مقدّرة واجبة ٠
يورث كلالة... : أي ينال ميراثه على كونه ميتا لا ولد له ولا والد مصدر الكلّ ٠
حتى يتوفاهن......... : أي يستوفي مدة حياتهن ٠
أعتدنا............ : هيأنا ٠
أفضي بعضكم إلى بعض... : أي وصل الزوج إلى المرأة، وهي إليه بالجماع، وقيل : خلا بعضهم ببعض ٠
ميثاقا غليظا......... : أي عهدا وثيقا ٠
ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم : يقع هذا على العقد والوطأ أيضا ٠
وربائبكم......... : جمع ربيب وهي بنت الزوجة ٠
في حجوركم......... : جمع حجر وهو الحقو (٣) ٠
مقتا......... : أي بغضا، وقيل : هو أشد البغض ٠
وحلائل أبنائكم...... : جمع حليلة، وهي زوجة الابن ٠
والمحصنات (٤)
(٢) في الأصل المخطوط : أن لا تغلوا
(٣) الحَقْوُ والحِقْوُ: الكَشْحُ، وقيل: مَعْقِدُ الإزار، والجمع أَحْقٍ وأَحْقاء وحِقِيٌّ وحِقاء، وفي الصحاح: الحِقْو الخَصْرُ ومَشَدُّ الإزار من الجَنْب. يقال: أَخذت بحَقْوِ فلان. وفي حديث صِلةِ الرحم قال: قامت الرَّحِمُ فأَخَذَت بِحَقْو العَرْشِ؛ لمَّا جعلَ الرَّحِمَ شَجْنة من الرحمن استعار لها الاستمساك به كما يَستمسك القريبُ بقريبه والنَّسيب بنسيبه٠
(٤) قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وعاصم وابن عامر وحمزة والمحصَنات في كل القرآن بفتح الصاد
وقرأ الكسائي والمحصنات من النسآء إلا ما ملكت أيمنكم بفتح الصاد في هذه وحدها وسائر القرآن المحصِنات بكسر الصاد ولم يختلف القراء في والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمنكم فإنها مفتوحة. ابن مجاهد.