وتصدية......... : أي تصفيقا بالأيدي كفعل الصبيان.
فيركمه......... : أي يجعل بعضه فوق بعض.
يوم الفرقان... :/ أي يوم حرب بدر، وهو يوم النصرة، والفرق ب١٦أ ين الحق والباطل.
بالعدوة الدنيا (١)......... : أي شفير الوادي الأدنى إلى المدينة.
القصوى... : أي الأبعد من المدينة، وهو الذي يلي مكة، شرّفها الله عزّ وجلّ.
وتذهب ريحكم......... : أي نصرتكم، وقيل : أي دولتكم.
بطراً......... : أي طغيانا.
جار لكم......... : أي ضامن لكم السلامة.
نكص على عقبيه...... : أي رجع القهقرى خوفا مما رأى.
فانبذ إليهم على سواء... : أي اطرح إليهم العهد ليستووا جميعا في العلم بنقض العهد.
من قوة......... : هي آلة الرمي.
ومن رباط الخيل...... : أي مرابطة الخيول في الثغور.
وإنْ جنحوا للسلم (٢)...... : أي مالوا إلى الصلح.
حتى يثخن في الأرض...... : أي يكثر القتل ويغلب ويقهر.
آووا......... : أي أعطوا المأوى.
ما لكم من ولايتهم من شيء : أي لا يلزمكم موالاتهم، ولا يجري التوارث بينكم وبينه.
سورة التوبة
فسيحوا في الأرض...... : أي سيروا آمنين بالعهد.
وأذان من الله......... : أي إعلام.
فإذا انسلخ الأشهر...... : أي خرج ومضى.
واحصروهم......... : أي ضيِّقوا عليهم المسالك.
كل مرصد......... : أي كل طريق.
استجارك......... : أي استأمنك.
فأجره............ : أي فأمّنه.
لا يرقبوا فيكم......... : أي لا يحفظوا.
إلاًّ............ : أي قرابة.
ولا ذمة............ : أي عهدا.
وليجة............ : أي بطانة وخاصة.
بما رحبت......... : أي اتسعت.
عيلة............ : أي فقرا.
(٢) قرأ عاصم وحده فى رواية أبى بكر وإن جنحوا للسِّلم بكسر السين وقرأ الباقون للسَّلم وروى حفص عن عاصم للسَّلم أيضا بالفتح. ابن مجاهد.