ومظلماً......... : لا يكون نعتا للجمع، بل يكون للحال.
فزيلنا بينهم......... : أي فرّقنا، وليس من الزوال، فإنّ ذلك واوي، وهو يائي
هنالك تبلو... : بالتاء من التلاوة، أي تقرأ، وقيل : تتبع، وبالباء، أي تخفيف، ومعناه ظهور أثر عمله
ويستنبئونك......... : أي ويستخبرونك.
قل إي وربي......... : أي نعم وربي.
وأسروا الندامة... : أي أخفوها عن أتباعهم، وقيل : أي أظهروا، وهو من الأضداد
تفيضون فيه......... : أي تشرعون.
وما يعزب (١)......... : أي ما يغيب، وقيل : أي ما يبعد.
فأجمعوا أمركم... (٢)...... : بالقطع، أي اعزموا عليه.
وشركاءكم......... : أي وادعوا شركاءكم ٠
عليكم غمة......... : أي ضيقا وحزنا، وقيل : مغطى ملتبسا.
ثم اقضوا إليّ......... : أي افرغوا إلى ما تريدون بي.
لتلفتنا......... : أي لتصرفنا.
ربنا اطمس على أموالهم : أي أهلكها وأذهب آثارها.
فاليوم ننجيك... : أي نلقيك على نجوة من الأرض، أي مرتفع.
ببدنك... : أي بدنا / لاروح فيه، وقيلأي مع بدنك، أي درعليه ١٧ ب
... والبدن والبدنة الزرع ٠
ويجعل الرجس... (٣)...... : أي الإثم، وقيل : العذاب ٠
سورة هود عليه السلام
يثنون صدورهم... : قال ابن عباس رضي الله عنه : أي يخفون لما في صدورهم من العداوة، وقال السدي رضي الله عنه : أي يعرضون بقلوبهم عنك.
ليستخفوا......... : أي يستتروا.
ألا حين يستغشون ثيابهم : أي يتغطون بها.
إلى أمة معدودة... : أي حين معلوم.
لا يبخسون...... : أي لا ينقصون.
من الأحزاب...... : أي من الفرق، وأصناف الكفار، وهم اليهود والنصارى.
(٢) روي أنّ نافعا يقرأ فاجْمَعُوآ أمركم مفتوحة الميم من أَجمع وروى عن نافع مثل ما قرأ سائر القراء وكلهم قرأ فأجمِعوآ بالهمز وكسر الميم من أجمعت. ابن مجاهد.
(٣) روى أبو بكر عن عاصم ونجعل الرجس بالنون وروى حفص عن عاصم ويجعل بالياء وكذلك الباقون. ابن مجاهد.