١٤– الإمام جلال الدين السيوطي (ت٩١١هـ) في كتابه " الإتقان في علوم القرآن " عقد باباً في معرفة إعراب القرآن، ذكر فيه بعض الآثار (١/١٧٩).
١٥- الإمام علاء الدين المتقي الهندي (ت٩٧٥هـ) في كتابه (كنز العمال) ذكر أحاديث وآثاراً كثيرة في إعراب القرآن (١/٥٣٣، ٦٠٧).
خطة البحث:
يتألف البحث من مقدمة، وتمهيد، وبابين، وخاتمة، وفهارس.
أما المقدمة: فذكرت فيها أهمية الموضوع عموماً، وأهمية إعراب القرآن خصوصاً، وأقوال الأئمة الدالة على فضله.
ثم ذكرت أسباب اختيار الموضوع.
ثم الدراسات السابقة فيه.
ثم خطة البحث، والمنهج المتبع فيه.
أما التمهيد فخصصته لتعريف إعراب القرآن لغةً، واصطلاحاً، وثمرته، وأشهر المؤلفات المطبوعة فيه قديماً وحديثاً.
ثم شرعتُ في: -
الباب الأول: في فضل إعراب القرآن، وفيه فصلان:-
الفصل الأول:- أمر النبي - ﷺ - بإعراب القرآن الكريم.
الفصل الثاني:- حث الصحابة على إعراب القرآن الكريم.
الباب الثاني: فيما يُعين على إعراب القرآن، وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول: - تعلم العربية يعين على إعراب القرآن.
الفصل الثاني:- ذم اللحن في القرآن.
الفصل الثالث: - حث النبي- ﷺ - على الإعراب، والبيان.
- الخاتمة، وذكرت فيها أهم النتائج.
- التوصيات، ثم فهرس المراجع، ثم فهرس الموضوعات.
المنهج المتبع في البحث:
جمع الاحاديث والآثار من كتب السنة وعلومها. وعلوم القرآن، وفضائله، وإعرابه.
ترتيبها حسب خطة البحث.
ترقيم الأحاديث ترقيماً تسلسلياً.
تخريج الأحاديث والآثار في ضوء الجوانب الآتية: -
أ –... إذا كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما فاقتصر في تخريجه عليهما؛ لتلقي الأمة لهما بالقبول، وعزوه لهما يغني عن ذكر درجته.
ب –... إذا كان الحديث أو الأثر في غير الصحيحين، فأقوم بتخريجه بتوسع من المصادر الحديثية وغيرها مما وقفت عليه.
٥ –... أدرس الأسانيد حسب المنهج الآتي :