كان المفسرون(١) قديماً يجمعون في كتبهم بين تفسير الألفاظ، وإعرابها، وقراءاتها وأحكامها، ثم صاروا يفردون إعراب القرآن بمؤلفاتٍ خاصة منها:
إعراب القرآن المنسوب للزجاج (ت٣١١هـ).
تحقيق/إبراهيم الإبياري. صدر عن المؤسسة المصرية العامة للتأليف عام ١٩٦٣م.
إعراب القرآن الكريم، لأبي جعرف أحمد بن محمد النحاس (ت٣٣٨هـ).
حققه في رسالة دكتوراه بالقاهرة عام ١٩٧٦ د. زهير غازي زاهر وطبع في بغدادعام ١٩٨٠م.
تم طبع تعليق/ عبد المنعم خليل، وصدر عن دار الكتب العلمية ببيروت عام ١٤٢١هـ.
إعراب ثلاثين سورة من القرآن، لابن خالويه (٣٧٠هـ).
صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت عام ١٩٨٨م.
مشكل إعراب القرآن، لأبي محمد مكي بن أبي طالب القيس (ت٤٣٧هـ) طبع بتحقيق/ياسين محمد السواس. وصدر عن مجمع اللغة العربية بدمشق، ثم طبع بتحقيق د. حاتم بن صالح الضامن. وصدر عن مؤسسة الرسالة ببيروت عام ١٤٠٥.
البيان في غريب القرآن، لأبي البركات ابن الأنباري (ت٥٧٧هـ).
تحقيق طه عبد الحميد، وصدر عن الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر عام ١٣٨٩هـ ثم حققه/ جودة مبروك. وصدر عن مكتبة الآداب بالقاهرة عام ١٤٢٤هـ.
التبيان في إعراب القرآن، لأبي البقاء عبد الله بن الحسين العكبري (ت٦١٦) طبع قديماً بعنوان "إملاء ما من به الرحمن" بتحقيق/ إبراهيم عطوة عوض بالقاهرة عام ١٩٦١م.
تم طبع باسمه المذكور بتحقيق/علي بن محمد البجاوي، وصدر عام ١٩٨١م بالقاهرة.
نتائج البحث
