) أسماعهم أنها لا تصغي إليه، كما يختم الشاهد على الكتاب ﴿غِشَاوَةٌ﴾ ! والغشاوة الغطاء الشامل، أراد بذلك تعاميهم عن الحق. وسمى القلب قلباً، لتقلبه بالخواطر.
| (ما سمى القلب إلا من تقلبه | والرأي يصرف والإنسان أطوار) |
) أسماعهم أنها لا تصغي إليه، كما يختم الشاهد على الكتاب ﴿غِشَاوَةٌ﴾ ! والغشاوة الغطاء الشامل، أراد بذلك تعاميهم عن الحق. وسمى القلب قلباً، لتقلبه بالخواطر.
| (ما سمى القلب إلا من تقلبه | والرأي يصرف والإنسان أطوار) |