٣-بحاجة إلى قليل من الحث لإتمام عمله.
٤-يسعى إلى إتمام عمله ويراجع نفسه وعمله قبل تسليم العمل.
٥-يفضل العمل بمفرده.
٦-يهتم بأمور الكبار التي لا يبدي من هو في سنه اهتماماً بها.
٧-غالباً ما يكون حازماً ومغامراً.
٨-يميز الصواب من الخطأ والحسن والسيء.
* صفات سلوكية في مجال التعلم :
١-لديه حصيلة لغوية ومصطلحات تفوق مستوى عمره ويتقن استخدامها.
٢-لديه حصيلة كبيرة من المعلومات عن مواضيع شتى.
٣-سريع البديهة وقوي الذاكرة.
٤-نافذ البصيرة ومحلل للوقائع ويتوقع النتائج بسرعة ويسأل عن كيفية حدوث الأشياء ومسبباتها.
٥-ملم ببعض الأنظمة والقواعد والقوانين التي تساعده على وضع التعاميم واستخلاص النتائج.
٦-حاد الملاحظة ويرى الأشياء من زوايا مختلفة.
٧-كثير القراءة والمطالعة لمواضيع تفوق مستوى سنه.
( ١ ) الصفات والخصائص السلوكية للطلبة الموهوبين. نشرة مختصرة صادرة عن الإدارة العامة لرعاية الموهوبين بوزارة التربية والتعليم.
رعاية الإسلام للموهوبين
إن الإسلام له دور كبير وإيجابي في رعاية الموهوبين، فقد شجّع المواهب وساعد في تنميتها وبروزها، وجعل ثمة أرضاً خصبة للموهوبين لكي يبدعوا وينجزوا ويقدّموا إنجازات ملموسة لخدمة الدين وإعمار الأرض.
وقد كان رسول الله ــ ﷺ ــ أعظم مكتشف للموهوبين وتنمية ما لديهم من قدرات ومواهب شتّى، إضافة إلى قدرته الفائقة ــ عليه الصلاة والسلام ــ على توظيف الطاقات بحسب المواهب والقدرات والإمكانيات... وهي كثيرة وعديدة منها على سبيل المثال :
( فقد ظهر صدق الصدّيق، وحياء عثمان بن عفان، وشجاعة الفاروق عمر ابن الخطاب وهيبته، وشجاعة علي بن أبي طالب، وفروسية الزبير وبطولته، وأمانة أبي عبيدة، وسخاء طلحة، وتواضع أبي ذر وزهده، وحكمة أبي الدرداء، ودهاء عمرو بن العاص...
نتائج البحث
