قال تعالى في سورة النساء ( ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ (، كتابُ الله المعجز في حديثه عن آيات الأنفس والآفاق وسبقِهِ لجميع العلوم : قال تعالى ( ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ( سورة النساء.
لكنَّ من الملاحظاتِ التي نَودُّ تسجيلهَا في هذا البحثِ : على بعضِ من يتصدى لإبراز الإعجاز العلمي أو للتفسير العلمي (٣٧) :
* الخلط بين النظريات محلِّ البحثِ والدراسة وبين الحقائق العلمية الثابتة، فتراهم يُفسِّرون القرآن بالنظرياتِ، مع كونِهَا عرضةً للتغييرِ أو التعديلِ.
* التكلُّفُ في تحميلِ النصوصِ ما لا تحتمله حرصًا على ربطها باكتشافِ علميٍّ.
* تحليلُ المعجزة أو الكرامة تحليلا علميا يتوافق مع نواميس الكون علما بأن المعجزة أمر خارق للعادة : بمعنى أنها لا تخضع لقوانين الحياة ومن ذلك : دعوى أن نقل عرش بلقيس كان بتحويل المادة إلى طاقة ثم تحويل الطاقة إلى مادة، (٣٨) ومثلُ قميصِ يوسفَ وارتدادِ بصرِ يعقوبَ عليهما السلام، قيل لأن القميص كان فيه أثر عرق وأن في العرق مادة يمكن أن تعالج بعض حالات فقد البصر...
* الخوضُ في هذا البابِ دون معرفةٍ بقواعد التفسير وأصوله يؤدي إلى وقوع الخطأ والقصورِ في الفهم.
* لا يمكن تعليلُ الخوارق أو الغيبيات تعليلا ماديا علميا، وربما ساعد العلم في تقريب بعض الأمور الغيبية التي وردت في القرآن إلى الأذهان.
* لا يصحُّ أن نجعل القرآنَ تبعا والعلمَ التجريبيَّ أصلا وحَكما.


الصفحة التالية
Icon