عن أنس قال: كنا نشرب الخمر، فأنزلت (y٧tRqè=t"َ،o" عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ !$yخgٹدù إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ $yJخgدèّے¯R) فقلنا نشرب منها ما ينفعنا، فأنزلت في المائدة ﴿ إِنَّمَا مچôJsƒù:$# مژإ£ّٹyJّ٩$#ur ﴾ (١). قالوا: اللهم قد انتهينا فأرقناها إذ نودي: ألا إن الخمر قد حرمت قال ثابت لأنس: وما كان خمركم؟ قال: فضيخكم(٢) هذا(٣).
(١) سورة المائدة، الآية: ٩٠.
(٢) فَضِيخكم: بفتح الفاء وكسر الضاد، عصير العنب.
سُئل بعض الفقهاء عن فضيح البسر فقال: ليس بالفضيخ ولكنه الفضوح، أراد أنه يُسكر فيفضح شاربه إذا سكر منه. انظر: لسان العرب٢/٥٤٥.
(٣) تخريجه:
أورده السيوطي في الدر وعزاه إلى ابن أبي حاتم بنحوه عن أنس. انظر: الدر المنثور ١/٤٥٢، فتح القدير١/٢٢٢.
أقوال الصحابة:
١- روي عن أبي هريرة أنه قال: قدم رسول الله - ﷺ - المدينة وهم يشربون الخمر ويأكلون الميسر فسألوا رسول الله، فأنزل الله (y٧tRqè=t"َ،o" عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ $yJخgدèّے¯R) الآية إلى آخر الرواية. انظر: لباب النقول ١/٩٧، العجاب في بيان الأسباب١/٥٤٥، مسند أحمد٢/٣٥١حديث (٨٧٠٥).
٢- روي عن عمر أنه قال: اللهم بين لنا في الخمر بياناً شافياً، فنزلت هذه الآية (y٧tRqè=t"َ،o" عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ $yJخgدèّے¯R) الخ الرواية. انظر: تفسير ابن كثير١/٥١٣، زاد المسير١/٢٣٩، تفسير ابن أبي حاتم٢/٣٨٨رقم (٢٠٤٤).
٣- جاء عند الواحدي في أسباب النزول: أن هذه الآية نزلت في عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل ونفر من الأنصار، أتوا رسول الله - ﷺ - فقالوا: أفتنا في الخمر والميسر فإنهما مَذهَبة للعقل، مسلبة للمال، فأنزل الله هذه الآية. انظر: أسباب النزول للواحدي٦٤حديث (١٢٩)، تفسير البغوي١/١٩١، زاد المسير١/٢٣٩، البحر المحيط١/١٦٦، العجاب في بيان الأسباب١/٥٤٥.
(٢) فَضِيخكم: بفتح الفاء وكسر الضاد، عصير العنب.
سُئل بعض الفقهاء عن فضيح البسر فقال: ليس بالفضيخ ولكنه الفضوح، أراد أنه يُسكر فيفضح شاربه إذا سكر منه. انظر: لسان العرب٢/٥٤٥.
(٣) تخريجه:
أورده السيوطي في الدر وعزاه إلى ابن أبي حاتم بنحوه عن أنس. انظر: الدر المنثور ١/٤٥٢، فتح القدير١/٢٢٢.
أقوال الصحابة:
١- روي عن أبي هريرة أنه قال: قدم رسول الله - ﷺ - المدينة وهم يشربون الخمر ويأكلون الميسر فسألوا رسول الله، فأنزل الله (y٧tRqè=t"َ،o" عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ $yJخgدèّے¯R) الآية إلى آخر الرواية. انظر: لباب النقول ١/٩٧، العجاب في بيان الأسباب١/٥٤٥، مسند أحمد٢/٣٥١حديث (٨٧٠٥).
٢- روي عن عمر أنه قال: اللهم بين لنا في الخمر بياناً شافياً، فنزلت هذه الآية (y٧tRqè=t"َ،o" عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ $yJخgدèّے¯R) الخ الرواية. انظر: تفسير ابن كثير١/٥١٣، زاد المسير١/٢٣٩، تفسير ابن أبي حاتم٢/٣٨٨رقم (٢٠٤٤).
٣- جاء عند الواحدي في أسباب النزول: أن هذه الآية نزلت في عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل ونفر من الأنصار، أتوا رسول الله - ﷺ - فقالوا: أفتنا في الخمر والميسر فإنهما مَذهَبة للعقل، مسلبة للمال، فأنزل الله هذه الآية. انظر: أسباب النزول للواحدي٦٤حديث (١٢٩)، تفسير البغوي١/١٩١، زاد المسير١/٢٣٩، البحر المحيط١/١٦٦، العجاب في بيان الأسباب١/٥٤٥.