عن أنس أنه حدثه في أصحاب النبي - ﷺ - في أهل بئر معونة الذين قتلهم عامر بن الطفيل قال: كنا نقرأ فيما أنزل الله( بلغوا عنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا ورضينا عنه، قال: فنزلت (ںwur تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ $O؟؛uqّBr&) ونزلت ($tB نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ $ygإ،YçR)(١)(٢).
٤٢. قال ابن المنذر (٣):
(١) سورة البقرة، الآية: ١٠٦.
(٢) تخريجه:
رواه البغوي في تفسيره، عن عبد الواحد المليحى، عن أحمد النعيمى، عن محمد بن إسماعيل، عن عبد الأعلى بن حماد، عن يزيد بن زريع، عن سعيد، عن قتاده بلفظ (أن رعلا وذكوان وعصية وبنى لحيان استمدوا رسول الله × على عدوهم فأمدهم بسبعين من الأنصار كنا نسميهم القراء في زمانهم، كانوا يحتطبون بالنهار ويصلون بالليل، حتى كانوا ببئر معونة قتلوهم وغدروا بهم، فبلغ النبي - ﷺ - فقنت شهراً يدعوفي الصبح على أحياء العرب على رعل وذكوان وعصية وبني لحيان، قال أنس: فقرأنا فيهم قرآناً ثم إن ذلك رفع( بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا)، ثم نسخت فرفع بعدما قرأناه زماناً، وأنزل الله ںwur) تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ $O؟؛uqّBr&) انظر تفسير البغوي١/٣٧٢.
أورده السيوطي في الدر وعزاه إلى ابن جرير وابن المنذر، بقصة، عن أنس. انظر الدر٢/١٦٩.
وأورده ابن حجر في العجاب وعزاه إلى الطبري انظر العجاب في بيان الأسباب٢/٧٨٩.
وأورد ابن كثير أيضاً هذه الرواية في تفسيره ٢/١٤٤، وابن الجوزي١/٥٠٠.
(٣) تفسير القرآن لابن المنذر٤٨٨رقم (١١٧٣).
إسناده:
(٢) تخريجه:
رواه البغوي في تفسيره، عن عبد الواحد المليحى، عن أحمد النعيمى، عن محمد بن إسماعيل، عن عبد الأعلى بن حماد، عن يزيد بن زريع، عن سعيد، عن قتاده بلفظ (أن رعلا وذكوان وعصية وبنى لحيان استمدوا رسول الله × على عدوهم فأمدهم بسبعين من الأنصار كنا نسميهم القراء في زمانهم، كانوا يحتطبون بالنهار ويصلون بالليل، حتى كانوا ببئر معونة قتلوهم وغدروا بهم، فبلغ النبي - ﷺ - فقنت شهراً يدعوفي الصبح على أحياء العرب على رعل وذكوان وعصية وبني لحيان، قال أنس: فقرأنا فيهم قرآناً ثم إن ذلك رفع( بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا)، ثم نسخت فرفع بعدما قرأناه زماناً، وأنزل الله ںwur) تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ $O؟؛uqّBr&) انظر تفسير البغوي١/٣٧٢.
أورده السيوطي في الدر وعزاه إلى ابن جرير وابن المنذر، بقصة، عن أنس. انظر الدر٢/١٦٩.
وأورده ابن حجر في العجاب وعزاه إلى الطبري انظر العجاب في بيان الأسباب٢/٧٨٩.
وأورد ابن كثير أيضاً هذه الرواية في تفسيره ٢/١٤٤، وابن الجوزي١/٥٠٠.
(٣) تفسير القرآن لابن المنذر٤٨٨رقم (١١٧٣).
إسناده: