حدثنا علي بن عبد الرحمن بن المغيرة بن علان(١)، قال: حدثنا عبد الوهاب بن نجدة(٢)، قال: حدثنا بقية بن الوليد(٣)، قال: حدثنا عتبة بن أبي حكيم(٤)
(١) علي بن عبد الرحمن بن محمد بن المغيرة المخزومي، مولاهم المصري، لقبه علان، وكان أصله من الكوفة، صدوق، من الحادية عشرة، مات سنة اثنتين وسبعين، روى له النسائي. ذكره ابن حبان في الثقات. انظر: التقريب٤٠٣رقم (٤٧٦٥). الجرح والتعديل٦/١٩٥رقم (١٠٧١)، تهذيب الكمال٢١/٥١رقم (٤١٠١).
(٢) عبد الوهاب بن نَجدة الحَوطي، أبومحمد، ثقة من العاشرة، مات سنة اثنتين وثلاثين، روى له أبوداود والنسائي. وثقه ابن أبي عاصم ويعقوب بن الحمصي، وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: التقريب٣٦٨رقم (٤٢٦٤)، الجرح والتعديل٦/٧٣رقم (٣٧٨)، الكاشف١/٦٧٥رقم (٣٥٢١)، الثقات٨/٤١١رقم (١٤١٤٢).
(٣) بقية بن الوليد بن صائد بن كعب الكلاعي، أبويُخمِد، صدوق كثير التدليس عن الضعفاء، من الثامنة، مات سنة سنة سبع وتسعين، وله سبع وثمانون، روى له البخاري في التعاليق ومسلم والأربعة.
عده ابن حجر في المرتبة الرابعة، التي اتفق الأئمة على أنه لايحتج بشيء من حديثهم إلا بما صرحوا فيه بالسماع.
قال ابن سعد: كان ثقة في روايته عن الثقات ضعيفاً في روايته عن غير الثقات، وقال العجلي: ثقة فيما يروي عن المعروفين، وما روى عن المجهولين فليس بشيء، وقال أبوحاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به. انظر: التقريب١٢٦رقم (٧٣٤)، الجرح والتعديل٢/٤٣٤رقم (١٧٢٨)، تهذيب الكمال٤/١٩٢رقم (٧٣٨)، الكاشف١/٢٧٣رقم (٦١٩)، طبقات المدلسين٤٩رقم (١١٧).
(٤) عتبة بن أبي حكيم الهمداني، أبوالعباس الأردني، صدوق، يخطيء كثيراً، من السادسة، مات بصور بعد الأربعين، روى له البخاري في خلق أفعال العباد والأربعة.
ضعفه النسائي وقال ابن عدي: أرجوأنه لا بأس به، قال يحيى بن معين: منكر الحديث، وقال أبوحاتم: صالح الحديث. انظر تهذيب الكمال٥/٣٥٧رقم (١٥١٨)، التاريخ الكبير٦/٥٢٨رقم (٣٢١٥)، الكاشف١/٦٩٦رقم (٣٦٦١).
(٢) عبد الوهاب بن نَجدة الحَوطي، أبومحمد، ثقة من العاشرة، مات سنة اثنتين وثلاثين، روى له أبوداود والنسائي. وثقه ابن أبي عاصم ويعقوب بن الحمصي، وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: التقريب٣٦٨رقم (٤٢٦٤)، الجرح والتعديل٦/٧٣رقم (٣٧٨)، الكاشف١/٦٧٥رقم (٣٥٢١)، الثقات٨/٤١١رقم (١٤١٤٢).
(٣) بقية بن الوليد بن صائد بن كعب الكلاعي، أبويُخمِد، صدوق كثير التدليس عن الضعفاء، من الثامنة، مات سنة سنة سبع وتسعين، وله سبع وثمانون، روى له البخاري في التعاليق ومسلم والأربعة.
عده ابن حجر في المرتبة الرابعة، التي اتفق الأئمة على أنه لايحتج بشيء من حديثهم إلا بما صرحوا فيه بالسماع.
قال ابن سعد: كان ثقة في روايته عن الثقات ضعيفاً في روايته عن غير الثقات، وقال العجلي: ثقة فيما يروي عن المعروفين، وما روى عن المجهولين فليس بشيء، وقال أبوحاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به. انظر: التقريب١٢٦رقم (٧٣٤)، الجرح والتعديل٢/٤٣٤رقم (١٧٢٨)، تهذيب الكمال٤/١٩٢رقم (٧٣٨)، الكاشف١/٢٧٣رقم (٦١٩)، طبقات المدلسين٤٩رقم (١١٧).
(٤) عتبة بن أبي حكيم الهمداني، أبوالعباس الأردني، صدوق، يخطيء كثيراً، من السادسة، مات بصور بعد الأربعين، روى له البخاري في خلق أفعال العباد والأربعة.
ضعفه النسائي وقال ابن عدي: أرجوأنه لا بأس به، قال يحيى بن معين: منكر الحديث، وقال أبوحاتم: صالح الحديث. انظر تهذيب الكمال٥/٣٥٧رقم (١٥١٨)، التاريخ الكبير٦/٥٢٨رقم (٣٢١٥)، الكاشف١/٦٩٦رقم (٣٦٦١).