Includes topic significance، causes lead me to chose this topic and research methodology.
* First section :
the main body of research and includes three chapters.
* First chapter:
The era of Ibn رضي الله عنatal and contains two sections:
First section includes two tasks:
- First task :Political and social life.
Second task :Scientific life
Second section: Ibn رضي الله عنatal Life، contains six tasks:
- first task : رضي الله عنirth and lineage
- Second task :breeding and environment
Scientific and practical life
- His doctrine
- His juristic dogma
- His books and تعالىeath
* Second chapter :
Ibn رضي الله عنatal methodology in interpreting and includes ١١ tasks:
- First task :Intrepreting Holly Quraan using Holly Quraan
- Second task :Holly Quraan interpreting using Prophetic traditions
- Third task :Holly Quraan interpretation using Islamic scholar sayings
- Fourth task :Holly Quraan interpretation using language scholars.
- Fifth task :his methodology in interpreting belief verses.
- Sixth task :his attitude towards Israels.
- Seventh task :his methodology in conclusion
- ﷺ ighth task :his methodology in interpretation of rules verses.
* Third chapter :Ibn رضي الله عنatal resources، includes seven tasks :
- First task :his explanatory resources
- Second task ; his resources in Qeraat
- Third task :his doctrine resources
- Fourth task :Hadith resources
- Fifth task :his juristic resources
- Sixth task ; his linguistic resources
- Seventh task :other resources
** ﷺppendices :
١- Holly... Quraan verses
٢- Qeraat
٣- Hadith
٤- Scholars
٥- Poetry
٦- Countries
٧- resources and references
٨- Contents
رابعاً: ظهور اهتمام ابن بطال بالتفسير في كتابه "شرح صحيح البخاري"، وعمق انتزاعه للاستدلال بالآية، وإيراد المأثور في تفسيرها، وبيان سبب نزولها في الغالب، والنقل عن بعض أئمة التفسير كابن جرير الطبري وغيره، ونحو ذلك من الاهتمام بالتفسير وعلوم القرآن.
خامساً: كون كتابه متعلقاً بأفضل كتاب بعد القرآن الكريم ألا وهو "صحيح البخاري".
فلهذه الأسباب ولغيرها عزمت على الكتابة في هذا الموضوع، وكان عنوانه: (أقوال ابن بطال في التفسير من خلال كتابه شرح صحيح البخاري) جمعاً ودراسة.
وحتى يتبين المقصود بأقوال ابن بطال في التفسير التي هي محل البحث هنا؛ جعلت للبحث حدوداً تُبيِّن ذلك وهي كالتالي:
أولاً: تفسير ابن بطال الصريح لآية من الآيات التي وردت من خلال شرحه لصحيح البخاري، دون نقولاته عن غيره من المفسرين ما لم يتعقبها بتأييد أو اعتراض.
ثانياً: ما يذكره من إجماع في المراد بالآية أو أنه لا خلاف في تفسيرها بالقول الذي ذكره، أو أن أكثر المفسرين على هذا القول ونحو ذلك من العبارات.
ثالثاً: ما يذكره من القراءات والإعراب في الآيات ونحو ذلك مما يكون له أثر في المعنى.
وبهذا لم يتضمن البحث الاستطرادات التي يذكرها ابن بطال أثناء تفسيره للآية مما لا علاقة له بالتفسير.
وأما خُطة البحث فكانت كالتالي:
يتكون البحث من مقدمة، وقسمين، وخاتمة، وفهارس.
المقدمة: وتشمل أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وخُطة البحث مع منهج الدراسة.
القسم الأول: الدراسة وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول: ابن بطال عصره وحياته، وفيه مبحثان:
المبحث الأول: عصر ابن بطال وفيه مطلبان:
المطلب الأول: الحالة السياسية والاجتماعية.
المطلب الثاني: الحالة العلمية.
المبحث الثاني: حياة ابن بطال، ويحتوي على ستة مطالب:
المطلب الأول: نسبه ومولده.
المطلب الثاني: نشأته وبيئته.
المطلب الثالث: حياته العلمية والعملية.
المطلب الرابع: عقيدته.
فهذا فيه رد لما أورده ابن بطال من حكاية عدم الاختلاف في تفضيل بعض الآيات على البعض الآخر، آخذاً هذا المعنى من اتفاق العلماء على المعنى الأول؛ فلا تلازم بين المعنيين.
أمّا مسألة هل في القرآن شئ أفضل من شئ؟ فهذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم على قولين:
القول الأول : منع التفاضل؛ لأن الجميع كلام الله، ولئلا يوهم التفضيل نقص المُفضَّل عنه، وممن ذهب إلى هذا أبو الحسن الأشعري( )، والقاضي أبو بكر الباقلاني( )، وغيرهم( ) وأيَّده ابن جرير في تفسيره( ).
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القول الثاني : جواز التفضيل بين آيات القرآن وسوره، وممن قال بذلك إسحاق بن راهويه، وأبو بكر بن العربي، والقرطبي( )، والحليمي( )( )، والغزالي( )، وغيرهم( ).
واستدل هؤلاء بأدلة منها:
حديث أبي سعيد بن المعلى -رضي الله عنه-:... وفيه قوله: "ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن؟ قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "الحمد لله رب العالمين" هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته"( ).
وحديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-: أن رجلاً سمع رجلاً يقرأ "قل هو الله أحد" يرددها، فلما أصبح جاء إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فذكر له ذلك –وكأن الرجل يتقالها- فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((والذي نفسي بيده إنها لتعدل ثلث القرآن))( ).
ونحو ذلك من الأحاديث الواردة في فضل بعض السور والآيات على البعض الآخر، وهذه الأحاديث ظاهرة الدلالة على التفضيل.
واستدلوا كذلك بما ورد في تفضيل القرآن على غيره من كلام الله، في التوراة، والإنجيل، وسائر الكتب( ).
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والذي يظهر - والعلم عند الله - أن الآية تحتمل هذه المعاني كلها، فلا تعارض بينها، والله أعلم.
المعنى الثاني : معنى قوله تعالى: ﴿ وَيَأْتِينَا فَرْدًا ﴾ أي: نبعثه وحده تكذيباً لظنه. وذهب ابن بطال هنا إلى ما ذهب إليه المفسرون في هذا المعنى، وممن قال بذلك: قتادة(١).
قال ابن جرير في معنى هذه الآية: ".. ويأتينا هو يوم القيامة فرداً، وحده لا مال معه ولا ولد" ا. هـ(٢)، وقال بذلك من جاء بعدهم من المفسرين(٣).
سورة طه
d ﴿ أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ Zp٦utxرحمه الله سةi_دiB yىsYَءçGد٩ur عَلَى ûسة_ّ‹tم ﴾ (طه: ٣٩).
(٢) انظر: جامع البيان (٨/٣٧٦).
(٣) انظر: معاني القرآن للفراء (٢/١٤٥)، ومعالم التنزيل (٣/١٧٤)، والكشاف (٦٤٦)، وزاد المسير (٨٩٦)، والجامع لأحكام القرآن (١١/١٣٦)، وفتح القدير للشوكاني (٣/٤٣٢).
المطلب السادس: آثاره ووفاته.
الفصل الثاني: منهجه في التفسير، وفيه أحد عشر مبحثاً:
المبحث الأول: تفسير القرآن بالقرآن.
المبحث الثاني: تفسير القرآن بالسنة.
المبحث الثالث: تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين.
المبحث الرابع: تفسير القرآن بأقوال أهل اللغة.
المبحث الخامس: منهجه في تفسير آيات الاعتقاد.
المبحث السادس: موقفه من الإسرائيليات.
المبحث السابع: منهجه في الاستنباط.
المبحث الثامن: منهجه في علوم القرآن.
المبحث التاسع: منهجه في تفسير آيات الأحكام.
المبحث العاشر: منهجه في النقل من المصادر التفسيرية، ومناقشته للأقوال المنقولة منها.
المبحث الحادي عشر: موقفه من تفسير البخاري في الصحيح.
الفصل الثالث: مصادر ابن بطال وفيه سبعة مباحث:
المبحث الأول: مصادره التفسيرية.
المبحث الثاني: مصادره في القراءات.
المبحث الثالث: مصادره العقدية.
المبحث الرابع: مصادره الحديثية.
المبحث الخامس: مصادره الفقهية.
المبحث السادس: مصادره اللغوية.
المبحث السابع: مصادر أخرى.
القسم الثاني: دراسة أقوال ابن بطال في التفسير – من أول القرآن إلى آخره – من خلال كتابه شرح صحيح البخاري.
الخاتمة: وفيها بيان لأهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث.
الفهارس:
١- فهرس الآيات.
٢- فهرس القراءات.
٣- فهرس الأحاديث.
٤- فهرس الآثار.
٥- فهرس الأعلام.
٦- فهرس الأشعار.
٧- فهرس الفرق.
٨- فهرس البلدان والأماكن والقبائل.
٩- فهرس المصادر والمراجع.
١٠- فهرس الموضوعات.
ثالثاً : الدراسة كانت على النحو النالي :
القسم الأول من البحث سلكت فيه المنهج الوصفي التحليلي، وأما القسم الثاني فسلكت فيه المنهج الاستقرائي التحليلي.
رابعاً : بعد الدراسة لحياة ابن بطال ومنهجه في التفسير، ودراسة أقواله مقارنة بأقوال المفسرين تبينت لي النتائج التالية :
هذه بعض النتائج المهمة، وهناك بعض التوصيات والاقتراحات والتي أجملها فيما يلي:
١- دراسة الأقوال التفسيرية المنقولة في "شرح صحيح البخاري" لابن بطال؛ والتي قد تزداد أهميتها إذا علمنا أنها منقولة من مصادر تفسيرية هامة ولكنها مفقودة.
٢- دراسة علوم القرآن عند ابن بطال، وتبرز أهمية ذلك في كثرة نقله لأسباب النزول، ونحو ذلك من علوم القرآن.
٣- دراسة الاختيارات الفقهية لابن بطال في شرحه؛ وتزداد أهميتها إذا علمنا أنه رجل فقيه.
٤- دراسة المسائل العقدية التي أوردها ابن بطال من خلال شرحه، والتي تتضمن تقريرات عقدية، وردود على بعض أهل البدع.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه، ومن سار على نهجه إلى يوم الدين.
وَاعْتَصِمُوا ب@ِ٧ut؟٢ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا }... ١٠٣... ٥٢، ١٢٤
﴿ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾... ١٦١... ٣٦، ١٢٦
﴿ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ spyJٍ٦دtù:$#ur ﴾... ١٦٤... ٣٩، ١١٨
﴿ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ ﴾... ١٨٠... ٣١، ٦٥، ١٢٨
سورة النساء
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ #س®Lxm إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ ﴾... ٦
﴿ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ £`خkِژn=yèsù نِصْفُ مَا عَلَى دM"sY|ءَsكJّ٩$# مِنَ الْعَذَابِ ﴾... ٢٥
﴿ إِنْ تَجْتَنِبُوا uچح !$t٦ں٢ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ... ﴾... ٣١... ٥٤، ٦٥، ١٣٥
﴿ وَإِنْ َOçFّے½z شِقَاقَ $uKخkب]÷ t/ فَابْعَثُوا $VJs٣xm مِنْ ¾د&ح#÷dr& $VJs٣xmur مِنْ !$ygد=÷dr&... ﴾... ٣٥
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا (#qç/uچّ)s؟ الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ ٣"uچ"s٣ك™ ﴾... ٤٣
﴿ فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﴾... ٤٣... ١٤١
﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ y٧د٩¨sŒ لِمَنْ يَشَاءُ ﴾... ٤٨... ٥٠، ١٤٣
﴿ مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً ZpuZ|،xm يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا... ﴾... ٨٥... ٣٣، ٤٠، ٦٠، ٦١، ٦٣، ١٤٥
﴿ وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا... ﴾... ٨٦... ٣٥، ٤١، ٦٤، ١٤٧
﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا #Y‰دdJyètG-B ¼çnنt!#u"yfsù جَهَنَّمُ... ﴾... ٩٣... ١٤٩
﴿ مَنْ يَعْمَلْ #[نûqك™ u"ّgن† بِهِ ﴾... ١٢٣... ٣٣، ٣٨، ٤٣، ٦٣، ٦٤، ١٥٠
﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى $VJٹد=ٍ٦s؟ ﴾... ١٦٤... ٤٩، ١٥٢
سورة المائدة
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ وَلَا آَمِّينَ الْبَيْتَ tP#uچutù:$# ﴾... ٢
﴿ وَإِذَا ÷Lنêù=n=xm فَاصْطَادُوا ﴾... ٢... ٥٨، ٣٥٩
﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ ِNن٣sYƒدٹ ﴾... ٣
﴿ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ ﴾... ٥
﴿ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ﴾... ٦... ٣٦، ١٦٠
٥- أحكام القرآن – لأبي بكر محمد بن عبد الله بن العربي – تحقيق علي محمد البجاوي، ط الأولى ١٤٢١ه، دار إحياء التراث العربي – بيروت.
٦- أحكام القرآن، لأبي بكر أحمد بن علي الرازي الجصاص، تحقيق: عبد السلام محمد علي شاهين، ط الثانية، ١٤٢٤ه، دار الكتب العلمية – بيروت.
٧- أحكام القرآن، لأبي جعفر الطحاوي، تحقيق د. سعد الدين أونال، ط الأولى ١٤١٦ه، مركز البحوث الإسلامية التابع لوقف الديانة التركي – استنبول.
٨- أحكام القرآن، لعماد الدين الطبري المعروف بالكيا الهراسي، تحقيق: عدد من العلماء، ط الأولى ١٤٠٣ه، دار الكتب العلمية – بيروت.
٩- أخبار سقوط غرناطة، واشنطن أيرفنغ، ترجمة: د. هاني يحيى نصري، مؤسسة الإنتشار العربي، ط الأولى ٢٠٠٠م.
١٠- إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم، لأبي السعود محمد بن محمد العمادي، دار إحياء التراث العربي – بيروت.
١١- إرواء الغليل، للألباني، ط الثانية ١٤٠٥ه، المكتب الإسلامي – بيروت.
١٢- أساس البلاغة، للزمخشري، تحقيق: محمد باسل عيون السود، ط الأولى ١٤١٩ه، دار الكتب العلمية – بيروت.
١٣- أسد الغابة في معرفة الصحابة، لعز الدين ابن الأثير الجزري، تحقيق: محمد البنا وآخرون، دار الشعب.
١٤- أسماء الله الحسنى وصفاته في معتقد أهل السنة والجماعة، عمر الأشقر، ط الثانية ١٤١٤ه، ١٩٩٤م، دار النفائس – عمان.
١٥- أسماء الله الحسنى، لابن القيم، تحقيق: يوسف بديوي، وأيمن الشعر، ط الثانية ١٤١٩ه، دار الكلم الطيب – دمشق.
١٦- أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن، محمد بن الأمين الشنقيطي، ١٤١٥ه، مكتبة ابن تيمية – القاهرة.
١٧- إعراب القرآن، لأبي جعفر أحمد بن محمد النحاس، تحقيق: عبد المنعم خليل إبراهيم، ط الأولى ١٤٢١ه، دار الكتب العلمية – بيروت.
١٨- إنباء الغمر بأبناء العمر، لشهاب الدين ابن حجر العسقلاني، بعناية د. محمد خان، ط الثانية ١٤٠٦ه، دار الكتب العلمية – بيروت.
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ ِNن٣sY"yJƒخ) ﴾... ٨٩
تفسير قوله تعالى: ﴿ فَوَلِّ وَجْهَكَ uچôـx© د‰إfَ،yJّ٩$# دQ#uچysّ٩$# ﴾... ٩٠-٩١
تفسير قوله تعالى: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ ة>حچَّyJّ٩$#ur ﴾... ٩٢-٩٣
تفسير قوله تعالى: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ ﴾... ٩٤
تفسير قوله تعالى: ﴿ فَالْآَنَ £`èdrمژإ³"t/ ﴾... ٩٥
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَا ئèdrمژإ³"t٧è؟ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي د‰إf"|،yJّ٩$# ﴾... ٩٦-٩٧
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ ﴾... ٩٨-١٠٠
تفسير قوله تعالى: ﴿ (#qن٩ح"yIôم$$sù النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ﴾... ١٠١-١٠٣
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ﴾... ١٠٤
تفسير قوله تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ ِNخgح !$|، دpS ﴾... ١٠٥
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَالْمُطَلَّقَاتُ ڑئَء/uژyItƒ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ ﴾... ١٠٦-١١٠
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَا (#qمBح"÷ès؟ عُقْدَةَ النِّكَاحِ ٤س®Lxm يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ ﴾... ١١١-١١٢
تفسير قوله تعالى: ﴿ (#qفàدے"xm عَلَى دN¨uqn=¢ء٩$# ﴾... ١١٣
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾... ١١٤-١١٥
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ﴾... ١١٦-١١٧
تفسير قوله تعالى: ﴿ 'دA÷sمƒ الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ ﴾... ١١٨-١١٩
تفسير قوله تعالى: ﴿ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ﴾... ١٢٠-١٢١
تفسير سورة آل عمران... ١٢٢-١٣٠
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ﴾... ١٢٣
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَاعْتَصِمُوا ب@ِ٧ut؟٢ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾... ١٢٤-١٢٥
تفسير قوله تعالى: ﴿ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾... ١٢٦-١٢٧
تفسير قوله تعالى: ﴿ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ ﴾... ١٢٨-١٣٠
تفسير سورة النساء... ١٣١-١٥٣