All praise is due to ﷺllah، the lord of the worlds and peace and blessing be upon the messenger of ﷺllah، Mohammed رضي الله عنin ﷺbdullah، his progeny، his companions، and all those who follow their guidance till the day of judgment.
المطلب الخامس: مذهبه الفقهي.
المطلب السادس: آثاره ووفاته.
الفصل الثاني: منهجه في التفسير، وفيه أحد عشر مبحثاً:
المبحث الأول: تفسير القرآن بالقرآن.
المبحث الثاني: تفسير القرآن بالسنة.
المبحث الثالث: تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين.
المبحث الرابع: تفسير القرآن بأقوال أهل اللغة.
المبحث الخامس: منهجه في تفسير آيات الاعتقاد.
المبحث السادس: موقفه من الإسرائيليات.
المبحث السابع: منهجه في الاستنباط.
المبحث الثامن: منهجه في علوم القرآن.
المبحث التاسع: منهجه في تفسير آيات الأحكام.
المبحث العاشر: منهجه في النقل من المصادر التفسيرية، ومناقشته للأقوال المنقولة منها.
المبحث الحادي عشر: موقفه من تفسير البخاري في الصحيح.
الفصل الثالث: مصادر ابن بطال وفيه سبعة مباحث:
المبحث الأول: مصادره التفسيرية.
المبحث الثاني: مصادره في القراءات.
المبحث الثالث: مصادره العقدية.
المبحث الرابع: مصادره الحديثية.
المبحث الخامس: مصادره الفقهية.
المبحث السادس: مصادره اللغوية.
المبحث السابع: مصادر أخرى.
القسم الثاني: دراسة أقوال ابن بطال في التفسير - من أول القرآن إلى آخره - من خلال كتابه شرح صحيح البخاري.
الخاتمة: وفيها بيان لأهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث.
الفهارس:
١- فهرس الآيات.
٢- فهرس القراءات.
٣- فهرس الأحاديث.
٤- فهرس الآثار.
٥- فهرس الأعلام.
٦- فهرس الأشعار.
٧- فهرس الفرق.
٨- فهرس البلدان والأماكن والقبائل.
٩- فهرس المصادر والمراجع.
١٠- فهرس الموضوعات.
وأما بالنسبة لمنهجي في البحث، فإنه كالتالي:
١- قمت بقراءة كتاب"شرح صحيح البخاري" لابن بطال، طبعة مكتبة الرشد؛ لاستخراج كلام ابن بطال في التفسير، ورجعت إلى بعض الرسائل العلمية في تحقيق هذا الكتاب.
٢- رتبت المادة العلمية المُستخرَجة على حسب ترتيب السور والآيات.
٣- كتبت الآية كاملة - قبل ذكر قول ابن بطال - مع عزوها إلى سورتها ورقم الآية.
والقول بأن القرآن يفْضُل بعضه على بعض هو القول الراجح في هذه المسألة؛ لقوة أدلته، ولأنه المنقول عن السلف. قال ا بن تيمية: "والقول بأن كلام الله بعضه أفضل من بعض هو القول المأثور عن السلف وهو الذي عليه أئمة الفقهاء من الطوائف الأربعة وغيرهم" ا. هـ( ).
وأمّا القول الأول فيكفي في رده أنه قول مُحدَث لم يُنقَل عن أحد من أئمة السلف، مع كثرة كلامهم حول كتاب الله واهتمامهم بذلك، ولو أنَّ هذا القول كان مشهوراً عندهم لتوافرت الهمم لنقله؛ للحاجة إليه، قال ابن تيمية: ".. أمّا كونه لا يفْضُل بعضه على بعض فهذا القول لم يُنقَل عن أحد من سلف الأمة، وأئمة السنة" ا. هـ( )
؟ ؟؟؟؟•؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟•؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟•؟•؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟•؟•؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟ (البقرة: ١٤٣).
٢/٢ قال ابن بطال -رحمه الله-: "قوله تعالى: ؟؟؟؟؟•؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟•؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ أي: عدلاً " ا. هـ (٨/٤٦٣)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدراسة:
جاء في حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم- في قوله تعالى: ؟؟؟؟؟•؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟•؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ قال: عدلاً( ). وهذا تفسير نبوي لا يُعدَل عنه إلى غيره مادام أنه صح عن النبي - ﷺ -.
وقال بهذا القول أئمة السلف: كابن عباس- رضي الله عنهما -، ومجاهد، وقتادة( )، وغيرهم( ).
وذكر بعض المفسرين( ) أن معنى ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ أي: خياراً.
٩٣/١ قال ابن بطال -رحمه الله-: "استدلالاً من هذه الآية: ﴿ yىsYَءçGد٩ur عَلَى ûسة_ّ‹tم ﴾ والحديث(١) على أن لله صفة سماها عيناً، ليست هو، ولا غيره(٢)، وليست كالجوارح المعقولة بيننا؛ لقيام الدليل على استحالة وصفه بأنه ذو جوارح وأعضاء(٣).." ا. هـ.
(١٠/٤٣٢).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدراسة :
أشار ابن بطال هنا إلى إثبات صفة العين لله -عز وجل- استدلالاً من قوله تعالى:

(١) المراد بذلك حديث ابن عمر -رضي الله عنهما-، عند ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- الدجال، فقال -صلى الله عليه وسلم-: "إن الله لا يخفى عليكم، إن الله ليس بأعور وأشار بيده إلى عينه.." أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب التوحيد، باب قوله تعالى: ﴿ yىsYَءçGد٩ur عَلَى ûسة_ّ‹tم ﴾، ح(٧٤٠٧). قال ابن المنير: "وجه الاستدلال على إثبات العين لله من حديث الدجال من قوله: (إن الله ليس بأعور) من جهة أن العور عُرْفاً: عدم العين وضد العور ثبوت العين، فلما نُزعت هذه النقيصة لزم ثبوت الكمال ضدها، وهو وجود العين" ا. هـ انظر: فتح الباري (١٣/٤٠١)، وشرح كتاب التوحيد للغنيمان (١/٢٨٥).
(٢) لفظ الغير من الألفاظ المستحدثة التي ينبغي معرفة مقصود صاحبها قبل إثباتها أو نفيها، ولهذا لا يُطلَق القول بأن عين الله هي هو لأن هذا باطل، ولا يُطلَق أنها غيره؛ لئلا يُفهم أنها بائنة منه منفصلة عنه، بل الواجب الوقوف على ألفاظ الكتاب والسنة، دون غيرها من الألفاظ المُحدَثة. انظر: فتاوى ابن تيمية (١٧/١٥٨)، والجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح (٢/١٥٤).
(٣) هذا التعبير فيه توسع والواجب الوقوف عند قولنا: أن له عيناً تليق بجلاله سبحانه وهذا كافٍٍ في الرد على من خالف في ذلك بأي مخالفة، ولفظ الجارحة من الألفاظ المُحدَثة التي ينبغي معرفة مراد صاحبها.

١- عاش ابن بطال – رحمه الله – ما بين النصف الأخير من القرن الرابع الهجري والنصف الأول من القرن الخامس الهجري، وكان للفتن في زمانه أثر في تنقله بين بعض المدن الأندلسية، فقد كان سبب رحيله إلى بلنسية الفتنة البربرية.
٢- كان ابن بطال مالكي المذهب، ولكنه ليس بمتعصب للمذهب فقد يخالفه أحياناً إذا رأى أن رأي المذهب خلاف الدليل.
٣- تأثر ابن بطال – إلى حد كبير – بمعتقد الأشاعرة ؛متأثراً بعلماء زمانه، ولكنه خالف الأشاعرة في بعض المسائل، مثل القول بأن العمل يَدخل في مسمى الإيمان، وأن الإيمان يزيد وينقص.
٤- ظهرت اهتمامات ابن بطال التفسيرية في تفسيره القرآن بالسنة، وتفسيره القرآن بأقوال الصحابة والتابعين، وتفسيره آيات الأحكام، وتفسيره القرآن باللغة.
٥- كان لابن بطال بروز ظاهر في علوم القرآن خصوصاً فيما يتعلق بالعام والخاص، والمجمل والمبين، وله كذلك اهتمام بأسباب النزول ولكن يظهر هذا في نقوله أكثر منه في قوله.
٦- اهتمام ابن بطال بالقراءات، خصوصاً عندما يكون لها أثر في المعنى.
٧- لم يتعرض ابن بطال للإسرائيليات في التفسير، على عادة كثير من المفسرين.
٨- تَعَدُد المصادر التفسيرية كان سمة بارزة في أقوال ابن بطال التفسيرية، وكان أكبر المصادر التفسيرية المعتمدة عنده في النقل "تفسير ابن جرير الطبري".
٩- كان لابن بطال اهتمام بارز في نقل إجماعات أهل العلم في التفسير.
١٠- كان لابن بطال وقفات فريدة في الاستنباط من الآيات، ومحاولة التوفيق بين المعاني ما أمكن ذلك.
١١- لم يشرح ابن بطال كتاب التفسير من صحيح البخاري، ولم يتعرض لأقوال البخاري التفسيرية في الصحيح.
هذا ملخص لهذه الرسالة ونسأل الله أن ينفع بها، وأن يجعلها مفتاح خير لنيل العلم النافع والعمل الصالح. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
إِنَّمَا (#نt¨u"y_ الَّذِينَ tbqç/ح'$utن† اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا... }... ٣٣... ٦٦، ١٦٣
﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ (#ûqمèsـّ%$$sù أَيْدِيَهُمَا ﴾... ٣٨... ٣٤، ٥٦، ١٦٥
﴿ بَلِّغْ مَا tAح"Ré& إِلَيْكَ مِنْ y٧خn/

' ﴾... ٦٧

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا (#qمBحhچutéB طَيِّبَاتِ... ﴾... ٨٧... ٣٧، ١٩٢
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ (#ûqمYtB#uن إِنَّمَا مچôJsƒù:$# مژإ£ّٹyJّ٩$#ur... ﴾... ٩٠... ٥٧، ١٦٩
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ ﴾... ٩٥
﴿ هَدْيًا x÷د="t/ الْكَعْبَةِ ﴾... ٩٥... ٣٠، ٣٣٩
﴿ أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ حچَst٧ّ٩$# ﴾... ٩٦... ٥٥، ١٧٠
﴿ tPحhچمmur عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ﴾... ٩٦
﴿ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ ﴾... ١١٠... ٤٦، ١٧٥
﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾... ١١٩... ١٧٧
سورة الأنعام
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ﴾... ٣٨... ١٨٠
﴿ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ﴾... ٣٨... ١٨٢
﴿ خَلَقَ دN¨uq"yJ، ،٩$# وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ﴾... ٧٣... ١٨٤
﴿ لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ uچ"|ءِ/F{$# ﴾... ١٠٣... ١٨٥
﴿ يَا مَعْشَرَ اd`إgù:$# وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ ﴾... ١٣٠... ٣٠، ٢٦١
سورة الأعراف
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ قُلْ مَنْ tP

چxm spsYƒخ- اللَّهِ الَّتِي yluچ÷zr& ¾دnدٹ$t٧دèد٩ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ ة-ّ-حhچ٩$# ﴾... ٣٢... ٥٢، ١٩٠، ١٩٢

﴿ إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ ز=ƒحچs% مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾... ٥٦
﴿ أَفَأَمِنَ أَهْلُ #"uچà)ّ٩$# أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ tbqكJح !$tR ﴾... ٩٧
﴿ قَالَ رَبِّ 'دTح'r& أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ سة_١uچs؟ ﴾... ١٤٣... ٢٩، ٥٠، ٥٥، ١٩٦
﴿ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ﴾... ١٦٠
١٩- أنوار التنزيل وأسرار التأويل، للقاضي البيضاوي، ط الأولى ١٤٠٨ه‍/١٩٩٩م.
٢٠- إهداء الديباجة بشرح سنن ابن ماجه، صفاء العدوي، ط الأولى ١٤٢٢ه‍‍، دار اليقين – البحرين.
٢١- أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك، لابن هشام، تحقيق: محمد محي الدين عبد الحميد، ط ١٤١٧ه‍، المكتبة العصرية – بيروت.
٢٢- أيسر التفاسير لكلام العلي القدير، لأبي بكر الجزائري، ط الثالثة ١٤١٨ه‍‍، مكتبة العلوم والحكم – المدينة المنورة.
٢٣- إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون، لإسماعيل البغدادي، ط ١٤١٣ه‍، دار الكتب العلمية – بيروت.
٢٤- الإبانة عن أصول الديانة، لأبي الحسن الأشعري، تحقيق: بشير عيون، ط الثالثة ١٤١١، دار البيان – دمشق، مكتبة المؤيد – الطائف.
٢٥- الإتقان في علوم القرآن، لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي، تحقيق: مصطفى ديب البغا، ط الخامسة ١٤٢٢ه‍، دار ابن كثير – بيروت.
٢٦- الإجماع في التفسير، محمد الحضيري، ط الأولى ١٤٢٠ه‍، دار الوطن – الرياض.
٢٧- الإجماع لابن منذر النيسابوري، تحقيق أبو حماد حنيف، ط الأولى ١٤٠٢ه‍، دار طيبة – الرياض.
٢٨- الأربعين في أصول الدين، فخر الدين الرازي – تحقيق: أحمد السقا، ط الأولى ١٤٠٦ه‍، مطبعة دار التضامن، بالقاهرة.
٢٩- الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير، د. محمد بن محمد أبوشهبة، ط الرابعة ١٤٠٨ه‍، مكتبة السنة – القاهرة.
٣٠- الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى، للقرطبي، تحقيق: د. صالح الحطماني، ط الأولى ٢٠٠١م، جمعية الدعوة الإسلامية – ليبيا.
٣١- الأشباه والنظائر، للثعالبي، تحقيق: محمد المصري، ط الأولى ١٤٠٤ه‍، دار سعد الدين للثقافة – دمشق – القاهرة.
٣٢- الأشباه والنظائر، لمقاتل بن سليمان البلخي، تحقيق د. عبد الله شحاته، ط الثانية ١٣٩٥ه‍، الهيئة المصرية العامة للكتاب.
تفسير قوله تعالى: ﴿ #س®Lxm إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ ﴾... ١٣٢
تفسير قوله تعالى: ﴿ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ £`خkِژn=yèsù نِصْفُ مَا عَلَى
دM"sY|ءَsكJّ٩$# مِنَ الْعَذَابِ ﴾
... ١٣٣-١٣٤
تفسير قوله تعالى: ﴿ إِنْ تَجْتَنِبُوا uچح !$t٦ں٢ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ... ﴾... ١٣٥-١٣٦
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ َOçFّے½z شِقَاقَ $uKخkب]÷ t/ فَابْعَثُوا $VJs٣xm مِنْ ¾د&ح#÷dr&
$VJs٣xmur مِنْ !$ygد=÷dr&... ﴾
... ١٣٧-١٣٨
تفسير قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا (#qç/uچّ)s؟ الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ ٣"uچ"s٣ك™ ﴾... ١٣٩-١٤٠
تفسير قوله تعالى: ﴿ فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﴾... ١٤١-١٤٢
تفسير قوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ y٧د٩¨sŒ
`yJد٩ يَشَاءُ ﴾
... ١٤٣-١٤٤
تفسير قوله تعالى: ﴿ مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً ZpuZ|،xm يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا... ﴾... ١٤٥-١٤٦
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا... ﴾... ١٤٧-١٤٨
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا #Y‰دdJyètG-B ¼çnنt!#u"yfsù جَهَنَّمُ... ﴾... ١٤٩
تفسير قوله تعالى: ﴿ مَنْ يَعْمَلْ #[نûqك™ u"ّgن† بِهِ ﴾... ١٥٠-١٥١
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى $VJٹد=ٍ٦s؟ ﴾... ١٥٢-١٥٣
تفسير سورة المائدة... ١٥٤-١٧٨
تفسير قوله تعالى: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ ِNن٣sYƒدٹ ﴾... ١٥٥-١٥٧
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ ﴾... ١٥٨-١٥٩
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ﴾... ١٦٠-١٦٢
تفسير قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا (#نt¨u"y_ الَّذِينَ tbqç/ح'$utن† اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ
'خû الْأَرْضِ فَسَادًا... ﴾
... ١٦٣-١٦٤


الصفحة التالية
Icon