٤- التزمت بنص كلام ابن بطال في التفسير دون غيره من الاستطرادات مع التعليق علي ما يحتاج إلى إيضاح في الحاشية.
٥- إذا تكرر كلام ابن بطال في مسألة ما بنصه أو قريباً منه - ولا زيادة فيه - فإني أنقل أوفاه وأحيل في الحاشية إلى الموضع الآخر.
٦- قمت بترقيم أقوال ابن بطال، ووضعت أمام كل قول رقمين، الأول منهما: هو الرقم العام لجميع أقوال ابن بطال في البحث، والرقم الثاني: هو الرقم الخاص بكل سورة.
٧- بعد نقل قول ابن بطال أُلحقه برقمين بين قوسين، وهما: موضع هذا القول المنقول في "شرح صحيح البخاري" لابن بطال، فالأول منهما للجزء والثاني للصفحة، ولم أذكر اسم الكتاب لأن المصدر في الأقوال واحد وهو شرح ابن بطال لصحيح البخاري، فتركت ذلك خشية الإملال.
٨- عنونت لدراسة أقوال ابن بطال بكلمة: الدراسة.
٩- قمت بدراسة أقوال ابن بطال التفسيرية وذكرت أقوال أهل العلم في المسألة التي يذكرها ابن بطال، مع بيان الأدلة والمناقشة، والجمع ما أمكن أو الترجيح.
١٠- قمت بتوثيق القراءات المتواتر منها والشاذ، وعزوها إلى مصادرها الأصلية.
١١- قمت بتخريج الأحاديث وعزوها إلى مصادرها، وما أخرجه الشيخان أو أحدهما فإني أعزوه إليهما، أو إلى أحدهما وأكتفي بذلك، وما لم يخرجه الشيخان أو أحدهما فإني أنقل كلام أهل العلم عليه بالقبول أو الرد إن وُجِد.
١٢- قمت بتخريج الآثار وعزوها إلى مصادرها.
١٣- قمت بإحالة كلام أهل العلم إلى موضعه في كتبهم إن كانت موجودة أو إلى أوثق المصادر المعتمدة في ذلك.
١٤- نسبت الأبيات الشعرية إلى قائليها.
١٥- شرحت الألفاظ الغريبة وبينت معانيها من مصادرها المعتمدة، وقد جمعت في العزو إليها بين الجذر اللغوي والجزء والصفحة.
١٦- قمت بالتعريف بالأعلام المغمورين دون غيرهم، وكذلك التعريف بالفرق والأماكن والبلدان في أول موطن ترد فيه.
والصحيح الجمع بين القولين، وأنهما بمعنى واحد وإن اختلفت الألفاظ كما قرر ذلك ابن جرير( )، والزجاج( )، وغيرهم( ).
؟ ؟؟؟؟•؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟•؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟•؟•؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟•؟•؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟ (البقرة: ١٤٣).
٣/٣ قال ابن بطال – رحمه الله -: "وقوله: ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ يعني صلا تكم إلى بيت المقدس" ا. هـ (١/٩٧)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدراسة :
تفسير الإيمان في هذه الآية بأنه: الصلاة إلى بيت المقدس، هو قول جماعة المفسرين من السلف وممن جاء بعدهم، قال ابن الجوزي: ".. والإيمان المذكور هاهنا أريد به: الصلاة في قول الجماعة" ا. هـ( ).
وممن قال بذلك: ابن عباس رضي الله عنهما، والبراء بن عازب، وقتادة( )، وغيرهم( ).
قال ابن كثير – عند تفسير هذه الآية -: "أي: صلاتكم إلى بيت المقدس قبل ذلك لا يضيع ثوابها عند الله" ا. هـ( )
قال تعالى: ؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟•؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ •؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ (البقرة: ١٤٤).
yىsYَءçGد٩ur عَلَى ûسة_ّ‹tم } وهذا استدلال صحيح، فقد أجمع أهل السنة والجماعة على إثبات صفة العين لله -عز وجل-، استدلالا بهذه الآية، وغيرها من النصوص في الكتاب والسنة، فهم يثبتون لله هذه الصفة من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل، بل يثبتونها صفة حقيقية لله عز وجل على ما يليق به سبحانه وتعالى(١).
سورة الأنبياء
d ﴿ أَوَلَمْ uچtƒ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ دN¨uq"yJ، ،٩$# وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا $yJكg"sYّ)tFxےsù $sYù=yèy_ur مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ﴾ (الأنبياء: ٣٠).
٩٤/١ قال ابن بطال -رحمه الله-: "ومن قرأ(٢): (وجعلنا من الماء كل شيء حياً) يُدخِل فيه الحيوان والجماد؛ لأن الزرع والشجر لها موات إذا جفت ويبست، فحياتها خضرتها ونضرتها" ا. هـ. (٦/٤٩١).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدراسة :
أشار ابن بطال هنا إلى معنى قوله تعالى :(وجعلنا من الماء كل شيء حياً) وأن المراد أن الماء أصل حياة كل شيء سواء كان حيواناً أو جماداً، فكل ما له حياة لا بد وأن يكون الماء أصلها، وهذا في الحيوان ظاهر، ولكن في الجماد كان غير ظاهر حتى زماننا فرأينا كيف تكون حياة الجماد بالماء، فهاهي آلات المصانع، والسيارات، وغيرها من الجمادات التي يُعتبر الماء شيئاً أساسياً في تشغيلها، وتشغيلها حياتها، فسبحان الخالق.

(١) انظر: الإبانة للأشعري (١٠٤)، وكتاب التوحيد لابن خزيمة (١/١١٠)، وشرح العقيدة الواسطية للهراس
(١١٨).
(٢) هذه القراءة قرأ بها معاذ القارئ، وابن أبي عبلة، وحميد بن قيس. انظر: الكشاف (٦٧٧)، وزاد المسير (٩٢٧)، والتفسير الكبير (٢٢/١٤١)، والبحر المحيط (٦/٢٨٧).

وَإِذَا چکحچè% الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا... }... ٢٠٤
سورة التوبة
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ ِNن٣çR¨uq÷zخ*sù فِي الدِّينِ... ﴾... ١١
﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ... ﴾... ٣٤... ٢٠٢
﴿ لَا ÷bu"ّtrB إِن اللَّهَ $sYyètB ﴾... ٤٠
﴿ انْفِرُوا $]ù$xے½z وَثِقَالًا... ﴾... ٤١... ٣٤، ٢٠٧
﴿ قُلْ هَلْ ڑcqفء­/uچs؟ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ﴾... ٥٢... ٦٠، ٢٠٨
﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ دن!#uچs)àےù=د٩ وَالْمَسَاكِينِ tû، ح#دJ"yèّ٩$#ur عَلَيْهَا... ﴾... ٦٠... ٥٧، ٢٠٩
﴿ وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ ﴾... ١٠٣
﴿ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ... ﴾... ١١١
﴿ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ ىxد="|¹... ﴾... ١٢٠
سورة يونس
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ دN¨uq"yJ، ،٩$# وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ ٥Q$

ƒr& ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ... ﴾... ٣... ٤٩، ٢١٧

سورة هود
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى tûüدJد="©à٩$# ﴾... ١٨... ٢٢٢
﴿ قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آَوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيد ﴾... ٨٠... ٤٥، ٢٢٣
سورة يوسف
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ﴾... ١٧... ٢٢٦
﴿ إِنَّهُ 'دn١u' أَحْسَنَ مَثْوَايَ ﴾... ٢٣
﴿ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ ﴾... ٧٢
﴿ وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا ﴾... ٨٢
سورة الرعد
الآية... رقمها... الصفحة
﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ حچّBr& اللَّهِ... ﴾... ١١... ٤٥، ٢٣١
﴿ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴾... ١٣... ٢٣٤
٣٣- الأضداد، لأبي حاتم السجستاني، تحقيق: د. محمد أبو جرى، ط ١٤١٤ه‍، مكتبة الثقافة الدينية – مصر.
٣٤- الأضداد، لعبد الواحد الحلبي، تحقيق: د. عزة حسن، ١٣٨٢ه‍، المجمع العلمي العربي – دمشق.
٣٥- الأعلام، لخير الدين الزركلي، ط الثانية عشرة ١٩٩٧م، دار العلم للملايين – بيروت.
٣٦- الإغفال، لأبي علي الفارسي، تحقيق: د. عبد الله إبراهيم، المجمع الثقافي، ١٤٢٤ه‍، أبو ظبي.
٣٧- الإكليل في استنباط التنزيل، لجلال الدين السيوطي، تحقيق: د. عامر العرابي، ط الأولى ١٤٢٢ه‍، دار الأندلس الخضراء – جدة.
٣٨- الأم، للإمام الشافعي، تحقيق: د. رفعت عبد المطلب، ط الأولى ١٤٢٢ه‍، دار الوفاء – مصر – المنصورة.
٣٩- الأندلس في الربع الأخير من القرن الثالث الهجري، لمحمد إبراهيم أبا الخيل، طبع مكتبة الملك عبد العزيز العامة، الرياض، ط الأولى ١٤١٦ه‍.
٤٠- الأنساب، لأبي سعد عبد الكريم السمعاني، تحقيق: عبد الله الباوردي، ط الأولى ١٤٠٨ه‍، مكتبة المؤيد – الرياض.
٤١- الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به، لأبي بكر بن الطيب الباقلاني، تحقيق: محمد زاهد الكوثري، ط الثالثة ١٤١٣ه‍/١٩٩٣م، مكتبة الخانجي – القاهرة.
٤٢- الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه ومعرفة أصوله واختلاف الناس فيه، لأبي محمد مكي بن أبي طالب القيس، تحقيق: أحمد حسن فرحات، ط الأولى ١٤٠٦ه‍، دار المنارة – جدة.
٤٣- الاستذكار، لابن عبد البر، تحقيق: د. عبد المعطي قلعجي، ط الأولى ١٤١٤ه‍، مؤسسة الرسالة – بيروت.
٤٤- الاستيعاب في معرفة الأصحاب، لابن عبد البر، تحقيق عادل مرشد، ط الأولى ١٤٢٣ه‍، دار الأعلام – الأردن – عمّان.
٤٥- الاستيعاب في معرفة الأصحاب، لابن عبد البر، تحقيق: عادل مرشد، ط الأولى ١٤٢٣ه‍، دار الأعلام – الأردن.
٤٦- الانتصار للقرآن، للباقلاني، تحقيق د. محمد عصام القضاة، ط الأولى ١٤٢٢ه‍، دار ابن حزم – بيروت.
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ (#ûqمèsـّ%$$sù أَيْدِيَهُمَا ﴾... ١٦٥-١٦٧
تفسير قوله تعالى: ﴿ بَلِّغْ مَا tAح"Ré& إِلَيْكَ مِنْ y٧خn/

' ﴾... ١٦٨

تفسير قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ (#ûqمYtB#uن إِنَّمَا مچôJsƒù:$# مژإ£ّٹyJّ٩$#ur... ﴾... ١٦٩
تفسير قوله تعالى: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ حچَst٧ّ٩$# ﴾... ١٧٠-١٧١
تفسير قوله تعالى: ﴿ tPحhچمmur عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ﴾... ١٧٢-١٧٤
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ ﴾... ١٧٥-١٧٦
تفسير قوله تعالى: ﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾... ١٧٧-١٧٨
تفسير سورة الأنعام... ١٧٩-١٨٨
تفسير قوله تعالى: ﴿ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ﴾... ١٨٠-١٨١
تفسير قوله تعالى: ﴿ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ﴾... ١٨٢-١٨٣
تفسير قوله تعالى: ﴿ خَلَقَ دN¨uq"yJ، ،٩$# وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ﴾... ١٨٤
تفسير قوله تعالى: ﴿ لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ uچ"|ءِ/F{$# ﴾... ١٨٥-١٨٨
تفسير سورة الأعراف... ١٨٩-١٩٩
تفسير قوله تعالى: ﴿ قُلْ مَنْ tP

چxm spsYƒخ- اللَّهِ الَّتِي yluچ÷zr& ¾دnدٹ$t٧دèد٩... ﴾... ١٩٠-١٩١

تفسير قوله تعالى: ﴿ قُلْ مَنْ tP

چxm spsYƒخ- اللَّهِ الَّتِي yluچ÷zr& ¾دnدٹ$t٧دèد٩

دM"t٦حh‹©ـ٩$#ur مِنَ ة-ّ-حhچ٩$# ﴾... ١٩٢-١٩٣
تفسير قوله تعالى: ﴿ إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ ز=ƒحچs% مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾... ١٩٤
تفسير قوله تعالى: ﴿ أَفَأَمِنَ أَهْلُ #"uچà)ّ٩$# أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ tbqكJح !$tR ﴾... ١٩٥
تفسير قوله تعالى: ﴿ قَالَ رَبِّ 'دTح'r& أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ سة_١uچs؟ ﴾... ١٩٦
تفسير قوله تعالى: ﴿ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ﴾... ١٩٧
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا چکحچè% الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا... ﴾... ١٩٨-١٩٩


الصفحة التالية
Icon