٣. "وهذا القول هو الذي نختاره"، أو "وهذا القول هو المختار". وقد استعمل كل واحدة من هاتين الصيغتين مرة واحدة.(١)
٤. وأكثر السلف والخلف على هذا القول، وهو مستلزم للقول الآخر. مرة واحدة.(٢)
٥. فالقولان متلازمان، بل هما واحد، وإن كان التقدير الثاني أقرب إلى اللفظ وأبلغ في المعنى. مرة واحدة.(٣)
٦. ونحن متحيزون في هذه المسألة إلى أكابر الصحابة. مرة واحدة.(٤)
٧. أولى. خمس مرات تقريباً.(٥)
٨. "أوضح الأقوال". مرة واحدة.(٦)
٩. "أعم وأشهر". مرة واحدة.(٧)
١٠. "أهم وأكمل". مرة واحدة.(٨)
١١. "أجل المعنيين، وأكبرهما". مرة واحدة.(٩)
١٢. "والتحقيق". خمس مرات، وأكثر استعماله لهذه الصيغة يكون عند اختياره لقول يجمع عدة أقوال، أو تعود إليه الأقوال الأخرى.(١٠)
١٣. "وأحسن ما قيل في تفسير الآية". مرة واحدة.(١١)
١٤. "وأصح القولين". سبع مرات. وابن القيم يستعمل هذه الصيغ للترجيح أكثر، وقد يستعملها للاختيار.(١٢)
١٥. "وقد حام أكثر المفسرين حول معنى هذه الآية، وما أوردوا "، أو "وهؤلاء كلهم حاموا حول المقصود". مرتين.(١٣)
١٦. "وهذا المعنى حق، والأول هو مراد الآية، وهذا من لوازم المراد". مرة واحدة.(١٤)
١٧. "وكأن هذا أنسب بالسياق"، أو " أليق بالسياق ". مرتين.(١٥)
١٨. "وهذا أحسن وأقرب إلى الفصاحة والبلاغة". مرة واحدة.(١٦)
(٢) انظر ص ٢١١.
(٣) انظر ص ٢٣٢.
(٤) انظر ص٢٥٤.
(٥) انظر ص ١٩٤، ٢٥٢، ٥٢٨، ٥٥٩.
(٦) انظر ص ٢٩١.
(٧) انظر ص ٣٨٤.
(٨) انظر ص ٣٣٦.
(٩) انظر ص ٧٩٨.
(١٠) انظر ص ٣٩٥، ٦٧١، ٦٩٥، ٧٦٦، ٧٨٢.
(١١) انظر ص ٤٢٨.
(١٢) انظر ص ٢١٥، ٢٢٣، ٤٨٨، ٦٨٤.
(١٣) انظر ص ٥٠٠، ٥٨٥.
(١٤) انظر ص ٦٠٤.
(١٥) انظر ص ٦٢٦، ٧٩٨.
(١٦) انظر ص ٧٦٢.