١- أخرج الواحدي (١)بإسناده عن عكرمة والحسن قالا: ( أول ما أنزل الله تعالى من القرآن ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ )(٢).
٢- أخرج ابن جرير(٣)من طريق الضحاك(٤)
(١) علي بن أحمد بن محمد بن علي بن مَتّويه، أبو الحسن الواحدي النّيسابوري، الإمام، المصنِّف، المفسِّر، اللغوي، تصدّر للإفتاء و التدريس مدة، صنف التفاسير الثلاثة : البسيط، والوسيط، والوجيز، وكذا أسباب النزول، وشرح ديوان المتنبي، مات بنيسابور سنة (٤٦٨هـ).
ينظر: إنباه الرواة للقفطي (٢/٢٢٣)، وطبقات المفسرين للداوودي (٢/١١٠).
(٢) أخرجه الواحدي في أسباب النزول(١٠٢). وهو مرسل.
(٣) محمد بن جرير بن يزيد الطبري، أبو جعفر، رأس المفسرين، وأحد الأئمّة، ولد سنة ( ٢٢٤هـ)، كان بصيراً بالمعاني، فقيهاً في أحكام القرآن، عالماً بالسنن وطرقها، له التصانيف العظيمة من أهمها : جامع البيان عن تأويل آي القرآن، وهو من أجل التفاسير، وتاريخ الأمم، والقراءات، مات سنة (٣١٠هـ).
ينظر: طبقات المفسرين للسيوطي (٩٥)، وطبقات المفسرين للداوودي (٢/١١٠).
(٤) الضحاك بن مزاحم الهلالي، أبو القاسم، روى عن عطاء، وأبي الأحوص الجشمي، والنزال بن سبرة، وروى عنه: جويبر بن سعيد، والحسن البصري، وإسماعيل بن أبي خالد، ثقة، مأمون، اشتهر بالتفسير، لكن لم يسمع من ابن عباس- رضي الله عنهما- على رأي أكثر العلماء، مات سنة ١٠٢هـ.
ينظر : تهذيب التهذيب (٢/٢٢٦)، وطبقات المفسرين للداوودي (١/٢٢٢).
ينظر: إنباه الرواة للقفطي (٢/٢٢٣)، وطبقات المفسرين للداوودي (٢/١١٠).
(٢) أخرجه الواحدي في أسباب النزول(١٠٢). وهو مرسل.
(٣) محمد بن جرير بن يزيد الطبري، أبو جعفر، رأس المفسرين، وأحد الأئمّة، ولد سنة ( ٢٢٤هـ)، كان بصيراً بالمعاني، فقيهاً في أحكام القرآن، عالماً بالسنن وطرقها، له التصانيف العظيمة من أهمها : جامع البيان عن تأويل آي القرآن، وهو من أجل التفاسير، وتاريخ الأمم، والقراءات، مات سنة (٣١٠هـ).
ينظر: طبقات المفسرين للسيوطي (٩٥)، وطبقات المفسرين للداوودي (٢/١١٠).
(٤) الضحاك بن مزاحم الهلالي، أبو القاسم، روى عن عطاء، وأبي الأحوص الجشمي، والنزال بن سبرة، وروى عنه: جويبر بن سعيد، والحسن البصري، وإسماعيل بن أبي خالد، ثقة، مأمون، اشتهر بالتفسير، لكن لم يسمع من ابن عباس- رضي الله عنهما- على رأي أكثر العلماء، مات سنة ١٠٢هـ.
ينظر : تهذيب التهذيب (٢/٢٢٦)، وطبقات المفسرين للداوودي (١/٢٢٢).