ج- تخريج الأحاديث والآثار، على النحو التالي:
١-ذكر من خرَّج الحديث أو الأثر، والإحالة إلى المصدر بذكر الكتاب والباب، ورقم الحديث، والجزء والصفحة، كلُّ ذلك بحسب طبيعة المصدر.
٢- إذا كان الحديث في الصَّحيحين أو أحدهما، فأكتفي بتخريجه منهما.
٣-إذا لم يكن في أيٍّ منهما ؛ فأخرجه من مصادره مع ذكر ما قاله أئمة الحديث فيه من حيث الصحة والضعف - إن وجد -.
د- توثيق الأقوال المنقولة عن العلماء.
هـ - شرح غريب الألفاظ والمصطلحات.
و- التعريف بالأعلام غير الملائكة، والأنبياء، والصحابة المشهورين.
ز - التعريف بالفرق والمذاهب تعريفاً موجزاً.
ح- التعريف بالأماكن والبلدان غير المشهورة تعريفاً موجزاً.
الخاتمة :
وفيها أهم النتائج التي توصلتُ إليها من خلال البحث، والتوصيات.
الفهارس. ويشتمل على مايلي:
١- فهرس الآيات القرآنية.
٢- فهرس الأحاديث النبوية والآثار.
٣- فهرس الأعلام المترجم لهم.
٤- فهرس الأماكن والبلدان.
٥- فهرس المسائل الترجيحية.
٦- ثبت المصادر والمراجع.
٧- فهرس الموضوعات.
وهنا أمور فنيّة في هذا البحث يجدر التنبيه عليها:
١- ما ذُكر في القسم الأول :"الترجيح عند الزركشي في علوم القرآن" من أحاديث وآثار فيُرجأ تخريجها عند دراسة المسائل لمناسبتها في ذلك ؛ بخلاف الأعلام فتُترجم إن ذُكرت في هذا القسم، دون ما ذُكر من أعلامٍ في ترجمة الزركشي لخروجها عن قسم الدراسة النظرية والتطبيقية.
٢- عند الحاجة للرجوع لأكثر من طبعة في الكتاب الواحد، فيُعتمد أحدها في العزو، وعند استخدام غير المعتمدة يشار في الحاشية بما يميِّزها.
٣- ترتيب ذكر أقوال العلماء، أو عند العزو حسب التقدم بالوفاة إلاَّ ما دعت الحاجة لتقديمه.