قال :(( بين -تعالى- أن العداوة والبغضاء بين النصارى دائمة إلى يوم القيامة بقوله :﴿ وَمِنَ الَّذِينَ (#ûqن٩$s% إِنَّا #"uچ"|ءtR $tُ‹yzr& مِيثَاقَهُمْ (#qف،sYsù $yàxm مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ $sY÷ƒuچّîr'sù مNكgsY÷ t/ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ﴾ [المائدة : ١٤]، وبين مثل ذلك في اليهود أيضاً، حيث قال فيهم :﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ ى's!qè=َّtB غُلَّتْ ِNخk‰د‰÷ƒr& وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ #[ژچدVx. مِنْهُمْ مَا tAح"Ré& إِلَيْكَ مِنْ y٧خn/' طُغْيَانًا #Xچّےن.ur وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ nour¨y‰yèّ٩$# وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ [المائدة: ٦٤]، والظاهر أنها في اليهود فيما بينهم، كما هو صريح السياق، خلافاً لمن قال إنها بين اليهود والنصارى)) (١).
المطلب السادس
الترجيح بدلالة سبب النزول
من المعلوم أنه لا غنى لمفسرٍ عن معرفة أسباب النزول، إذ هو فرع من فروع علم التفسير، والذي فيه بيان مجمل وإيضاح خفي وموجز، ومنه ما يكون وحده تفسيراً (٢)، وقد اعتنى الشنقيطي - رحمه الله - بالترجيح بدلالة سبب النزول، ومن الأمثلة على ذلك ما يلي :
عند قوله تعالى: { àM"sY|ءَsكJّ٩$#ur مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ﴾
[النساء: ٢٤].

(١) ينظر : أضواء البيان ١ / ٣١٣، وينظر للزيادة : ١ / ٥٨، ١٨١، ١٩٧، ٢٥٣، ٢٧٥، ٣١٠، ٣١٧.
(٢) ينظر: أصول التفسير وقواعده لخالد عبدالرحمن العك، دار النفائس، بيروت، الطبعة الرابعة ١٤٢٤l، ص٩٩.

الأول : أن المراد بالذين يقاتلونكم مَنْ شأنُهم القتال، أي دون غيرهم، كالنساء، والصبيان، والشيوخ الفانية، وأصحاب الصوامع.
الثاني : أنها منسوخة بآيات السيف الدالة على قتالهم مطلقاً.
الثالث : أن المراد بالآية تهييج المسلمين وتحريضهم على قتال الكفار، فكأنه يقول لهم : هؤلاء الذين أمرتكم بقتالهم هم خصومكم، وأعداؤكم الذين يقاتلونكم، وأظهرها الأول، وعلى القول الثالث فالمعنى يبينه ويشهد له قوله تعالى :﴿ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ﴾ [التوبة : ٣٦] ](١).
فالراجح عند الشنقيطي -يرحمه الله-: في المراد بقوله تعالى :﴿ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ﴾ أنهم مَنْ شأنُهم القتال دون غيرهم.
دراسة الترجيح :
قال بعض المفسرين : إن المراد بقوله تعالى :﴿ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ﴾ مَن شأنُهم القتال، دون غيرهم من النساء والصبيان، والشيوخ الفانية، ومن القائلين بذلك:
الطبري(٢)، والنحاس(٣)، والقرطبي(٤)، والرازي(٥)، وأبو حيان(٦)، والسعدي(٧).
وقال بعض المفسرين : هذه الآية منسوخة بآيات السيف الدالة على قتالهم مطلقاً، ومن القائلين بذلك :
(١) أضواء البيان ١/٩٥.
(٢) جامع البيان ٣/٥٦٣.
(٣) الناسخ والمنسوخ في كتاب الله ١ / ٥١٧، حيث رجح أن هذه الآية محكمة، واستدل لذلك من السنة واللغة.
(٤) الجامع لأحكام القرآن ٢/٢٢٩.
(٥) التفسير الكبير ٥/١٠٩.
(٦) البحر المحيط ٢/٢٤١.
(٧) تيسير الكريم الرحمن ص٧١.

فالراجح عند الشنقيطي - يرحمه الله - أن نائب الفاعل (ربيون) على قراءة من قرأ ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ ﴾ بالبناء للمفعول، ووجّه قوله بالأجوبة التي تقدم ذكرها.
دراسة الترجيح:
قالت طائفة من المفسرين وأهل اللغة : إن نائب الفاعل في هذه الآية ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ ﴾ على قراءة من قرأ (قُتِل) بالبناء للمفعول هو: ( ربيون ) وعليه فليس في قُتِل ضمير أصلاً، ويكون قوله :﴿ فما وهنوا ﴾ لمن بقي منهم، ومن القائلين بذلك الآتي ذكرهم:
الزمخشري(١)، والقرطبي(٢)، والبيضاوي(٣)، وأبو السعود(٤)، والألوسي(٥)، والقاسمي(٦)، وغيرهم.
وقال آخرون: إن نائب الفاعل ضمير عائد إلى النبي، وعليه فالمعنى : وكأين من نبي قُتل ومعه ربيون فما وهنوا بعد قتله، ومن القائلين بذلك :
الفراء(٧)، والأخفش سعيد(٨)،
(١) الكشاف ١/٤٦٩.
(٢) الجامع لأحكام القرآن ٤/١٥٨.
(٣) أنوار التنزيل وأسرار التأويل ٢/٤٧.
(٤) إرشاد العقل السليم ٢/٩٥.
(٥) روح المعاني ٤/٨٣.
(٦) محاسن التأويل ٤/٢٤٦.
(٧) معاني القرآن ١/١٦٧.
(٨) معاني القرآن للأخفش سعيد، تحقيق: د. عبدالأمير محمد أمين الورد، عالم الكتب، بيروت، الطبعة الأولى، ١٤٠٥هـ، ١/٤٢٣.
... والأخفش سعيد هو: سعيد بن مسعدة، المجاشعي البلخي البصري النحوي، الأخفش الأوسط، إمام العربية، أخذ النحو عن سيبويه، وصنف كثيراً من المؤلفات منها :( معاني القرآن )، و ( الأوسط في النحو ) وغيرهما، توفي سنة ٢١٥هـ، وقيل غير ذلك.
... ينظر سير أعلام النبلاء للذهبي ١٠/٢٠٦، وشذرات الذهب لابن العماد ٢/١٢٦.

فالراجح عند الشنقيطي- يرحمه الله - أن المراد بالاستمتاع في قوله :﴿ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ ﴾ هو الاستمتاع في النكاح بالمهور لا نكاح المتعة، بدلالة السياق القرآني، وللأجوبة التي تقدم ذكرها(١).
دراسة الترجيح:
قال جمهور المفسرين : المراد بالاستمتاع في الآية في قوله :﴿ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ ﴾ هو الاستمتاع في النكاح بالمهور، ومن القائلين بذلك:
الطبري (٢)، والزجاج (٣)، والواحدي (٤)، والبغوي (٥)، والزمخشري (٦)، وابن الجوزي(٧)، والرازي (٨)، والقرطبي(٩)، وابن جزي (١٠)، وابن كثير (١١)، والشوكاني(١٢)، والقاسمي(١٣)، وابن عاشور(١٤)، والسعدي(١٥).
وقال آخرون : المراد الاستمتاع إلى أجل مسمى من غير عقد نكاح، فالآية في نكاح المتعة لا في عقد النكاح، ومن القائلين بذلك :
السمرقندي(١٦)، وغيره.
تحرير المسألة :
(١) تقدمت في ترجيح الشنقيطي.
(٢) جامع البيان ٨/١٧٨.
(٣) معاني القرآن وإعرابه ٢/٣٢.
(٤) الوسيط ٢/٣٥.
(٥) معالم التنزيل ١/٤١٣.
(٦) الكشاف ١/٥١٩.
(٧) زاد المسير ٢/٥٤.
(٨) التفسير الكبير ١٠/٤١.
(٩) الجامع لأحكام القرآن ٥/٩٤.
(١٠) التسهيل ١/١٣٧.
(١١) تفسير القرآن العظيم ١/٧١٦.
(١٢) فتح القدير ١/٤٥٥.
(١٣) محاسن التأويل ٥/٩٩.
(١٤) التحرير والتنوير ٥/١١.
(١٥) تيسير الكريم الرحمن ص ١٣٩.
(١٦) بحر العلوم ١/٣٤٦، وينظر: معالم التنزيل للبغوي ١/٤١٣، والتفسير الكبير للرازي ١٠/٤١، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ٥/٩٥، والتسهيل لابن جزي ١/١٣٧.

قوله هنا: ﴿ وَمَا يُتْلَى ﴾ [النساء: ١٢٧] في محل رفع معطوفاً على الفاعل الذي هو لفظ الجلالة، وتقرير المعنى : قل الله يفتيكم فيهن، ويفتيكم فيهن أيضاً :﴿ $tBu يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ ﴾ [النساء: ١٢٧] الآية، وذلك قوله تعالى :﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى ﴾ [النساء: ٣] الآية.
وقال بعض العلماء : إن قوله :﴿ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ ﴾ [النساء : ١٢٧] في محل جر معطوفاً على الضمير، وعليه فتقرير المعنى: قل الله يفتيكم فيهن ويفتيكم فيما يتلى عليكم، وهذا الوجه يضعفه أمران :
الأول: أن الغالب أن الله يفتي بما يتلى في هذا الكتاب، ولا يفتي فيه لظهور أمره.
الثاني: أن العطف على الضمير المخفوض من غير إعادة الخافض ضعفه غير واحد من علماء
العربية(١)، وأجازه ابن مالك(٢)،
(١) ذهب البصريون إلى أنه لا يجوز العطف على الضمير المخفوض من غير إعادة الخافض، وخالفهم الكوفيون فقالوا بجوازه.
... ينظر: الإنصاف في مسائل الخلاف لأبي البركات عبدالرحمن بن محمد الأنباري (المتوفى سنة ٥٧٧هـ )، تحقيق : محمد محيي الدين عبدالحميد، دار الفكر، دمشق، ٢/٤٦٣-٤٦٦، وشرح قطر الندى لأبي محمد عبدالله جمال الدين بن هشام الأنصاري ( المتوفى سنة ٧٦١هـ )، تحقيق : محمد محيبي الدين عبدالحميد، القاهرة، الطبعة الحادية عشرة، ١٣٨٣هـ، ١/٢٣٢.
(٢) ينظر: أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك لأبي محمد عبدالله بن جمال الدين ابن هشام الأنصاري (المتوفى سنة ٧٦١هـ)، المكتبة العصرية، صيدا، بيروت ١٤١٥هـ، ٣/٣٤٨.
... وابن مالك هو : محمد بن عبدالله بن مالك الطائي الجياني، جمال الدين أبو عبدالله، العلامة حجة العرب، كان إماماً بحراً في اللغة والنحو والتصريف، وأشعار العرب، من أشهر تصانيفه :( الألفية ) و( تسهيل الفوائد ) و ( الكافية الشافية ) وغيرها. توفي سنة ٦٧٢هـ.
... ينظر : طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/١٤٩، وشذرات الذهب لابن العماد ٥/٤٨٢ وما بعدها، والأعلام للزركلي ٦/٢٣٣.

اختلف العلماء في إطلاق الوصف بالكفر والظلم والفسق في هذه الآيات على أقوال:
١- أن الأولى ﴿ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ في كل من لم يحكم بما أنزل الله من المسلمين، والثانية ﴿ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ في اليهود، والثالثة ﴿ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ في النصارى.
٢- أنها كلها في الكفار.
٣- أنها في أهل الكتاب.
٤- أنها في اليهود خاصة.
٥- أنها عامة في كل من لم يحكم بما أنزل الله من المسلمين واليهود والكفار إذا كان معتقداً ذلك ومستحلاً له.
٦- أنها في المسلمين، والمراد بالكفر فيها كفر دون كفر، أي ليس الكفر المخرج من الملة.
ترجيح الشنقيطي - يرحمه الله-
[ قوله تعالى :﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ اختلف العلماء في هذه الآية الكريمة : هل هي في المسلمين، أو في الكفار ؟، فروي عن الشعبي(١) أنها في المسلمين (٢)، وروي عنه أنها في اليهود، وروي عن طاوس(٣) أيضاً أنها في المسلمين، وأن المراد بالكفر فيها كفر دون كفر، وأنه ليس الكفر المخرج عن الملة.
وروي عن ابن عباس في هذه الآية أنه قال : ليس الكفر الذي تذهبون إليه، رواه عنه ابن أبي حاتم(٤)، والحاكم(٥)، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، قاله ابن كثير(٦).
(١) هو عامر بن شراحيل الشعبي، أبو عمرو، ثقة مشهور، فقيه فاضل، مات بعد المائة.
... ينظر : وفيات الأعيان لابن خلكان ٣/١٢، وسير أعلام النبلاء للذهبي ٤/٢٩٤، وتقريب التهذيب لابن حجر ص٢٣٠.
(٢) ينظر: جامع البيان للطبري ١٠/٣٥٤، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ٢/٩٧، والدر المنثور للسيوطي ٢/٥٠٧.
(٣) ينظر: جامع البيان للطبري ١٠/٣٥٥ وما بعدها.
(٤) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره رقم (٦٤٦٧)، ٣/٢١٠.
(٥) أخرجه الحاكم في المستدرك، كتاب التفسير، (تفسير سورة المائدة) رقم (٣٢١٩) ٢/٣٤٢.
(٦) تفسير القرآن العظيم ٢/٩٧.

وأما نسخها بالسنة فقد قال عنه ابن الجوزي - يرحمه الله - :(( أما ما ورد في السنة فلا يجوز أن يكون ناسخاً ؛ لأن مرتبة القرآن لا يقاومها أخبار الآحاد، ولو قيل : إن السنة خصت ذلك الإطلاق أو ابتدأت حكماً، كان أصلح، وإنما الصواب عندنا أن يقال: هذه الآية نزلت بمكة، ولم تكن الفرائض قد تكاملت، ولا المحرمات اليوم قد تتامت، ولهذا قال :﴿ فِي مَا أُوحِيَ ﴾ على لفظ الماضي، وقد كان حينئذ من قال : لا إله إلا الله ثم مات دخل الجنة، فلما جاءت الفرائض والحدود، وقعت المطالبة بها، فكذلك هذه الآية إنما أخبرت بما كان في الشرع من التحريم يومئذ، فلا ناسخ إذن ولا منسوخ، ثم كيف يدعى نسخها وهي خبر، والخبر لا يدخله النسخ )) (١).
وأما القول بأنها محكمة ولا حرام من الحيوان إلا ما فيها، فهو معارض بما ثبت في سنة رسول الله - ﷺ - من تحريم لحوم الحمر الأهلية، وكل ذي ناب من السباع، وكل ذي مخلب من الطير، كما هو ثابت في الصحيحين(٢) وغيرهما فلا وجه له، وهو خلاف قول الجمهور.
(١) نواسخ القرآن ص١٤٤، ووافقه النحاس وغيره، يقول النحاس عن القول بالنسخ :(( غير جائز ؛ لأن الأخبار لا تنسخ )) إعراب القرآن ٢/٣٣٩، وهو قول له وجاهته ؛ لأن نسخ الأخبار تكذيب للمخبر، والله -عز وجل- منزه عن كل نقص، ومنه الكذب.
(٢) كما أخرجه البخاري في كتاب الذبائح والصيد، باب ( أكل ذي ناب من السباع )، حديث رقم (٥٥٣٠) ص٤٧٦، وباب ( لحوم الحمر الإنسية )، رقم الحديث (٥٥٢١) ص٤٧٥.
وأخرجه مسلم في كتاب الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان، باب (تحريم كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير) رقم الحديث (٤٩٩٤) ص١٠٢٣، وباب ( تحريم أكل لحوم الحمر الإنسية) رقم (٥٠٠٨) ص١٠٢٤.

الزَّانِيَةُ 'دT#¨"٩$#ur (#rà$ح#ô_$$sù كُلَّ ٧‰دn¨ur مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ $yJخkح٥ رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ حچ½zFy$# وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا ×pxےح !$sغ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٢) }... ٢... ٣٦٠
﴿ سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴾... ١٦... ١٥
﴿ وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا ٤س®Lxm يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ ¾د&ح#ôزsù وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ ِNçGôJد=tو ِNخkژدù #[ژِچyz وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آَتَاكُمْ وَلَا (#qèdحچُ٣è؟ فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ tbôٹu'r& $YYگءutrB لِتَبْتَغُوا uعuچtم دo٤quٹutù:$# الدُّنْيَا وَمَنْ £`'gdحچُ٣مƒ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ £`خgدd¨uچّ. خ) غَفُورٌ رَحِيمٌ (٣٣) ﴾... ٣٣... ٢١٢
﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا دM"ysد="¢ء٩$# َOكg¨Zxےد=ّـtGَ،uٹs٩ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ ِNخgد=ِ٦s% وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا سة_tRrك‰ç٦÷ètƒ لَا يُشْرِكُونَ 'د١ $Z"ّ‹x© وَمَنْ uچxےں٢ بَعْدَ y٧د٩¨sŒ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (٥٥) ﴾... ٥٥
سورة الفرقان
﴿ قُلْ م&s!u"Rr& الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي دN¨uq"yJ، ،٩$# وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (٦) ﴾... ٦... ٣٣٩
﴿ وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا y٧"sY÷¥إ_ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ #¶ژچإ، ّےs؟ (٣٣) ﴾... ٣٣... ٢٦٥
﴿ الَّذِي خَلَقَ دN¨uq"yJ، ،٩$# وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ ٥Q$

ƒr& ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ #[ژچخ٦yz (٥٩) ﴾... ٥٩... ٧٣

{


الصفحة التالية
Icon