-رضي الله عنه- قال : أصبنا سبياً من سبي أوطاس ولهن أزواج فكرهنا أن نقع عليهن ولهن أزواج، فسألنا النبي -- فنزلت هذه الآية :-ayah text-primary">﴿ àM"sY|ءَsكJّ٩$#ur z`دB دن!$|، دiY٩$# wخ) $tB ôMs٣n=tB ِNà٦مY"yJ÷ƒr& ﴾ فاستحللنا فروجهن )) (١).
وأيضاً عند قوله تعالى :﴿ ةOد%r&ur no٤qn=¢ء٩$# ا'nûuچsغ ح'$pk¨]٩$# $Zےs٩م-ur z`دiB ب@ّٹ©٩$# ﴾ (٢)[هود : ١١٤]
قال :(( قال ابن كثير(٣) :(( يحتمل أن الآية نزلت قبل فرض الصلوات الخمس، وكان الواجب قبلها صلاتان : صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروبها، وقيام الليل، ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس )) (٤).
وعلى هذا فالمراد بطرفي النهار الصلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها، والمراد بزلف من الليل قيام الليل.
ثم قال : الظاهر أن هذا الاحتمال الذي ذكره الحافظ ابن كثير - رحمه الله - بعيد ؛

(١) ينظر : أضواء البيان ١/١٩٧.
(٢) هذه الآية من سورة هود، آية ١١٤، وقد بيّن الشنقيطي - رحمه الله - معناها عند تفسيره لقوله تعالى :﴿ ¨bخ) no٤qn=¢ء٩$# ôMtR%x. 'n؟tم tûüدZدB÷sكJّ٩$# $Y٧"tFد. $Y؟qè%ِq¨B ﴾ من سورة النساء، الآية ١٠٣.
(٣) هو إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي، الفقيه الشافعي، الحافظ عماد الدين، أبو الفداء، اشتغل بالحديث مطالعة في متونه ورجاله فجمع التفسير وجمع التاريخ الذي سماه ( البداية والنهاية )، وله (طبقات الشافعية) وغيرها، توفي سنة ٧٧٤هـ.
... ينظر : الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني ( المتوفى سنة ٨٥٢ l )، دار إحياء التراث العربي، بيروت، ١/٣٧٣، وطبقات المفسرين للأدنه وي ص٢٦٠.
(٤) تفسير القرآن العظيم، كتب هوامشه وضبطه : حسين بن إبراهيم زهران، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولى، ١٤٠٦هـ، ٢/٧١٤.

واللَّوْصُ (١)، والعِلَّوْصُ )) (٢)، أخرجه ابن ماجه في سننه(٣)، فهو ظاهر السقوط ؛ لأن الأمن فيه مقيد بكونه من المرض، فلو أطلق لانصرف إلى الأمن من الخوف.
وقد يجاب أيضاً بأنه يخاف وقوع المذكور من الشوص الذي هو وجع السن، واللوص الذي هو وجع الأذن، والعلوص الذي هو وجع البطن ؛ لأنه قبل وقوعها به يطلق عليه أنه خائف من وقوعها، فإذا أَمِن من وقوعها به فقد أمن من خوف.
أما لو كانت وقعت به بالفعل فلا يحسن أن يقال : أمن منها ؛ لأن الخوف في لغة العرب هو الغم من أمر مستقبل، لا واقع بالفعل، فدل هذا على أن زعم إمكان إطلاق الأمن على الشفاء من المرض خلاف الظاهر.
وحاصل تحرير هذه المسألة في مبحثين :
الأول : في معنى الإحصار في اللغة العربية.
الثاني : في تحقيق المراد به في الآية الكريمة وأقوال العلماء وأدلتها في ذلك، ونحن نبين ذلك كله إن شاء الله تعالى.
(١) اللَّوْصُ : وجع الأذن أو النحر.
ينظر : لسان العرب لابن منظور ٧ / ٤٠٩٨ ( لوص )، والقاموس المحيط للفيروزآبادي ص ٥٦٦ ( ل و ص).
(٢) العِلَّوْصُ : التخمة ووجع البطن.
ينظر : تهذيب اللغة للأزهري ٢/٣٠ ( علص)، والصحاح للجوهري ٣/٢٥٠ ( علص )، والقاموس المحيط للفيروزآبادي ص٥٦٠، ( ع ل ص ).
(٣) لم أقف عليه في سنن ابن ماجه، وأخرجه بمعناه الطبراني في المعجم الأوسط ٧ / ١٥٥، رقم (١٧٤١)، تحقيق : طارق بن عوض الله بن محمد، وعبدالمحسن بن إبراهيم الحسيني، دار الحرمين، القاهرة، ١٤١٥هـ.
وهذا الحديث قال عنه العجلوني في كشف الخفاء : هو ضعيف.
ينظر : كشف الخفاء لإسماعيل بن محمد العجلوني الجراحي ( المتوفى سنة ١١٦٢هـ )، تحقيق : أحمد القلاش، مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة الرابعة، ١٤٠٥هـ، ٢/٣٣٠.

وأما على القول الآخر فلا بيان بالآية، وهو أن معنى :﴿ !ِ@è% هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ﴾ أنهم خيروا يوم بدر بين قتل أسارى بدر، وبين أسرهم وأخذ الفداء على أن يستشهد منهم في العام القابل قدر الأسارى، فاختاروا الفداء على أن يستشهد منهم في العام القابل سبعون قدر أسارى بدر كما رواه الإمام أحمد (١)،
وابن أبي حاتم(٢) عن عمر بن الخطاب.
... وعلى هذا القول فالمعنى : قل هو من عند أنفسكم، حيث اخترتم الفداء واستشهاد قدر الأسارى منكم ](٣).
فالراجح عند الشنقيطي - يرحمه الله- في المراد بقوله تعالى :﴿ !ِ@è% هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ﴾ أنه ما كان من معصية الرماة يوم أحد، وتركهم أمر رسول الله - ﷺ - طلباً للغنيمة.
دراسة الترجيح:
قال جمهور المفسرين، المراد بقوله تعالى :﴿ !ِ@è% هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ﴾ أي : ما كان من معصية الرماة يوم أُحد، وتركهم أمر رسول الله - ﷺ -، ومن القائلين بذلك:
(١) أخرجه الإمام أحمد في المسند، رقم الحديث (٢٠٨) ص ٥٥ بمعناه.
(٢) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره، رقم (١٩٥٠) ٥/١٧٣٠، طبعة دار المكتبة العصرية - صيدا، تحقيق : أسعد محمد الطيب.
(٣) ينظر: أضواء البيان ١/١٨٥.

الثالث: أن يراد بالإحصان التزوج، ومنه على التحقيق قوله تعالى :﴿ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ ﴾ [ النساء: ٢٥] الآية، أي : فإذا تزوجن.
وقول من قال من العلماء : إن المراد بالإحصان في قوله :﴿ فَإِذَا أُحْصِنَّ ﴾ [النساء: ٢٥] الإسلام خلاف الظاهر من سياق الآية ؛ لأن سياق الآية في الفتيات المؤمنات، حيث قال :﴿ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا ﴾ [النساء: ٢٥] الآية.
قال ابن كثير في تفسير هذه الآية ما نصه :(( والأظهر - والله أعلم - أن المراد بالإحصان ههنا التزويج ؛ لأن سياق الآية يدل عليه حيث يقول سبحانه وتعالى :﴿ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ﴾ [ النساء ٢٥]، والله أعلم، والآية الكريمة سياقها في الفتيات المؤمنات، فتعين أن المراد بقوله :﴿ فَإِذَا أُحْصِنَّ ﴾، أي : تزوجن كما فسره ابن عباس(١)، وغيره))(٢) أ هـ محل الغرض منه بلفظه ](٣).
فالراجح عند الشنقيطي- يرحمه الله - في المراد بقوله :﴿ فَإِذَا أُحْصِنَّ ﴾، أي تزوجن بدلالة سياق الآية، فإنها في الفتيات المؤمنات.
دراسة الترجيح:
قال أكثر المفسرين: المراد بالإحصان في قوله :﴿ فَإِذَا أُحْصِنَّ ﴾ هو التزوج، أي: فإذا تزوجن، وممن قال بذلك من المفسرين :
ابن قتيبة(٤)، والزمخشري(٥)، وابن جزي(٦)، وأبو حيان(٧)، وابن كثير(٨)، وأبوالسعود(٩)،
(١) ينظر : جامع البيان للطبري ٨/٢٠١ والدر المنثور للسيوطي ٢/٢٥٣.
(٢) تفسير القرآن العظيم ١/٧١٨.
(٣) ينظر : أضواء البيان ١/١٩٦.
(٤) تفسير غريب القرآن ص١٠٩.
(٥) الكشاف ١/٥٢١.
(٦) التسهيل ١/١٣٨.
(٧) البحر المحيط ٣/٥٩٧.
(٨) تفسير القرآن العظيم ١/٧١٨.
(٩) إرشاد العقل السليم ٢/١٦٧.

الذي يتضح - مما سبق - أن إعراب قوله :﴿ وَمَا يُتْلَى ﴾ هو ما عليه أكثر أهل اللغة والتفسير، ورجحه الشنقيطي في تفسيره، فيكون إعراب قوله تعالى :﴿ وَمَا يُتْلَى ﴾ في محل رفع معطوفاً على الفاعل الذي هو لفظ الجلالة، والمعنى : قل الله يفتيكم فيهن، ويفتيكم فيهن أيضاً ما يتلى عليكم في الكتاب.
والقول بأنه في محل جر معطوفاً على الضمير، ضعّفه غير واحد من العلماء، منهم:
السمين الحلبي(١)، والزمخشري(٢)، والزجاج(٣)، وابن الأنباري(٤)، وابن عطية(٥)، وأبو السعود(٦).
قال الزجاج: (( وهو بعيد جداً ؛ لأن الظاهر لا يعطف على المضمر، فلذلك اختير الرفع؛ ولأن معنى الرفع أيضاً أبين ؛ لأن ما يتلى في الكتاب هو الذي بيّن ما سألوا، فالمعنى: ﴿ قل الله يفتيكم فيهن ﴾ وكتابه يفتيكم فيهن )) (٧).
وقال الزمخشري: (( ليس بسديد أن يعطف على المجرور في ( فيهن ) لاختلاله من حيث اللفظ والمعنى )) (٨).
وأما بقية الأقوال الأخرى فهي لا تخلو من نظر، وقال عنها الشنقيطي -يرحمه الله- : وكل ذلك غير ظاهر.. والله تعالى أعلم.
المسألة الثالثة:
١٧- معنى قوله تعالى :﴿ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ ﴾
اختلف في معنى قوله تعالى :﴿ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ ﴾ [النساء: ١٢٧] على قولين:
١- أي وترغبون عن نكاحهن لقلة مالهن وجمالهن، فتمسكوهن رغبة في أموالهن.
٢- أي وترغبون في نكاحهن رغبة في جمالهن ومالهن.
ترجيح الشنقيطي -يرحمه الله-
(١) الدر المصون ٤/١٠١.
(٢) الكشاف ١/٥٦٧.
(٣) معاني القرآن وإعرابه ٢/١١٤.
(٤) البيان في غريب إعراب القرآن ١/٢٣١.
(٥) المحرر الوجيز ٢/١١٨.
(٦) إرشاد العقل السليم ٢/٢٣٨.
(٧) معاني القرآن وإعرابه ٢/١١٤.
(٨) الكشاف ١/٥٦٧.

ومنها أن سياق الكلام يدل على ذلك، ألا ترى أن بعده :﴿ كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ ﴾ [المائدة: ٤٥ ]، فهذا الضمير لليهود بإجماع، وأيضاً فإن اليهود هم الذين أنكروا الرجم والقصاص.
فإن قال قائل :(من) إذا كانت للمجازاة فهي عامة، إلا أن يقع دليل على تخصيصها، قيل له :( من ) هنا بمعنى الذي، مع ما ذكرناه من الأدلة، والتقدير : واليهود الذين لم يحكموا بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون، فهذا من أحسن ما قيل في هذا)) (١).
ويروى أن حذيفة سئل عن هذه الآيات: أهي في بني إسرائيل ؟ فقال : نعم هي فيهم، ولتسلكن سبيلهم حذو النعل بالنعل (٢)، وقيل :﴿ الكافرون ﴾ للمسلمين، و ﴿ الظالمون ﴾ لليهود، و ﴿ الفاسقون ﴾ للنصارى، وهذا اختيار أبي بكر بن العربي(٣) قال : لأنه ظاهر الآيات )). أ هـ كلام القرطبي (٤).
ثم قال الشنقيطي - رحمه الله - : الظاهر المتبادر من سياق الآيات أن آية :﴿ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ نازلة في المسلمين ؛ لأنه تعالى قال قبلها مخاطباً مسلمي هذه الأمة :﴿ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ wur تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ﴾ [المائدة : ٤٤ ].
ثم قال :﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾، فالخطاب للمسلمين كما هو ظاهر متبادر من سياق الآية، وعليه فالكفر، إما كفر دون كفر، وإما أن يكون فعل ذلك مستحلاً له، أو قاصداً به جحد أحكام الله، وردها مع العلم بها.
(١) ينظر : إعراب القرآن ٢/٢١.
(٢) ينظر : تفسير عبدالرزاق ٢ / ١٩ وما بعدها، وتفسير ابن أبي حاتم ٣ / ٢٠٩، والدر المنثور للسيوطي ٢/٥٠٧.
(٣) أحكام القرآن ٢/ ١٩٦.
(٤) الجامع لأحكام القرآن ٦/١١٣.

السعود(١)، والشوكاني(٢)، والألوسي(٣)، والقاسمي(٤)، وابن عاشور(٥)، والسعدي(٦).
وقيل : الإملاق : هو الجوع، وقيل : هو الإنفاق من : أملق ماله بمعنى أنفقه(٧).
تحرير المسألة:
الذي يبدو رجحانه - مما تقدم - هو ما عليه جمهور المفسرين، وهو أن المراد بالإملاق في هذه الآية : الفقر، وقد يطلق الإملاق على الإنفاق والجوع، ولكن ليس مراداً به هنا ؛ لأن هذه الآية في النهي عن الوأد، حيث كانوا يدفنون البنات وهن أحياء، فضمن الله لهم الرزق، فقال :﴿ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ﴾ (٨)، قال الشوكاني -يرحمه الله- بعد ذكره للأقوال في معنى الإملاق:
(( والمعنى الأول -يعني الفقر- هو الذي أطبق عليه أئمة اللغة والتفسير هاهنا )) (٩) والله تعالى أعلم.
١١- المراد بالأشد في قوله تعالى :﴿ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾
قال تعالى :﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ [الأنعام: ١٥٢]
اختلف في المراد بالأشد في هذه الآية على أقوال:
١- أن الأشد هو : البلوغ مع الرشد.
٢- أن الأشد ثلاثون سنة، وقيل: أربعون سنة، وقيل: ستون سنة.
ترجيح الشنقيطي - يرحمه الله- :
[ قوله تعالى :﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ﴾ الآية.
(١) إرشاد العقل السليم ٣/١٩٨.
(٢) فتح القدير ٢/١٧٧.
(٣) روح المعاني ٧/٥٤.
(٤) محاسن التأويل ٦/٧٨١.
(٥) التحرير والتنوير ٨/١٥٨.
(٦) تيسير الكريم الرحمن ص٢٤٢.
(٧) ينظر هذا القولان في : المحرر الوجيز لابن عطية ٢/٣٦٣، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ٧/١٣٠، وفتح القدير للشوكاني ٢/١٧٧.
(٨) ينظر: الوسيط للواحدي ٢/٣٣٦.
(٩) ينظر: فتح القدير ٢/١٧٧.

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا $sYù=n=ômr& لَكَ y٧y_¨urّ-r& اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ دN$sYt/ur عَمِّكَ دN$sYt/ur عَمَّاتِكَ دN$sYt/ur خَالِكَ دN$sYt/ur خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً ؛psYدB÷s-B إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ $uZ÷Kد=tو مَا $sYôتuچsù عَلَيْهِمْ فِي ِNخgإ_¨urّ-r& وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ سluچxm وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (٥٠) }... ٥٠... ٢١٢
سورة فاطر
﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ uچxےx. فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَلَا ك‰ƒح"tƒ z`ƒحچدے"s٣ّ٩$# كُفْرُهُمْ عِنْدَ ِNخkحh٥u' إِلَّا $[Fّ)tB وَلَا ك‰ƒح"tƒ z`ƒحچدے"s٣ّ٩$# كُفْرُهُمْ إِلَّا خَسَارًا (٣٩) ﴾... ٣٩... ٨٢
سورة يس
﴿ * أَلَمْ أَعْهَدْ ِNن٣ّ‹s٩خ) ûسة_t٦"tƒ آَدَمَ أَن لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ ×ûüخ٧-B (٦٠) ﴾... ٦٠... ١٤٨
سورة ص
﴿ كِتَابٌ çm"sYّ٩u"Rr& إِلَيْكَ ش٨uچ"t٦مB لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ uچھ.x‹tFuٹد٩ur أُولُو الْأَلْبَابِ (٢٩) ﴾... ٢٩... ٢
سورة الزمر
﴿ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ كبد٩$sƒù:$# وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا !$tRqç/حhچs)م‹د٩ إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ َOكgsY÷ t/ فِي مَا هُمْ فِيهِ ڑcqàےد=tGّƒs† إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (٣) ﴾... ٣... ٢٩٦
﴿ اللَّهُ '¯ûuqtGtƒ الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي $ygدB$sYtB à٧إ،ôJمٹsù الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ #"uچ÷zW{$# إِلَى ٥@y_r& '‡K|،-B إِنَّ فِي y٧د٩¨sŒ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (٤٢) ﴾... ٤٢... ٤٨، ١٦١


الصفحة التالية
Icon