أم مستعليًا مثل: ﴿وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ﴾ ١.
٢- الراء الْمُمَالة ولم تَرِدْ لحفص إلا في موضع واحد في قوله تعالى: ﴿مَجْرَاهَا﴾ ٢ في سورة هود.
٣- الراء المكسورة وصلا وموقوف عليها بوجه الرَّوم مثل: ﴿وَالْعَصْرِ﴾ ٣، ﴿وَنُفِخَ فِي الصُّورِ﴾ ٤؛ لأن حكم الرَّوم كالوصل.
٤- الراء الساكنة سكونًا أصليًّا في وسط الكلمة بعد كسر أصلي ولم يقع بعدها حرف استعلاء في كلمتها مثل: ﴿فِرْعَوْنُ﴾ ٥.
٥- الراء الساكنة سكونًا أصليًّا في آخر الكلمة وقبلها كسر، سواء وقع بعدها حرف مسْتَفِل مثل: ﴿رَبِّ اغْفِرْ لِي﴾ ٦ أو حرف مستعلٍ مثل: ﴿فَاصْبِرْ صَبْرًا﴾ ٧، ﴿وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ﴾ ٨، ﴿أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ﴾ ٩، ولا رابع لهن في القرآن.
٦- الراء الساكنة سكونًا عارضًا لأجل الوقف بعد كسر سواء كانت مفتوحة مثل: ﴿لِيُنْذِرَ﴾ ١٠ أو مضمومة مثل: ﴿مُنتَشِرٌ﴾ ١١ أو مكسورة مثل: ﴿مُنْهَمِرٍ﴾ ١٢، وسواء كان الكسر الواقع قبلها في حرف مستفلٍ -كما ذكر- أم في حرف مستعلٍ مثل: ﴿فَإِذَا نُقِرَ﴾ ١٣.

١ سورة التوبة: ٧٢.
٢ سورة هود: ٤١.
٣ سورة العصر: ١.
٤ سورة الزمر: ٦٨.
٥ سورة الإسراء: ١٠١.
٦ سورة نوح: ٢٨.
٧ سورة المعارج: ٥.
٨ سورة لقمان: ١٨.
٩ سورة نوح: ١.
١٠ سورة غافر: ١٥.
١١ سورة القمر: ٧.
١٢ سورة القمر: ١١.
١٣ سورة المدثر: ٢٨.


الصفحة التالية
Icon