تاسعاً : وفاته : توفي أبو الوفاء بن عقيل رحمه الله عن ثلاث وثمانين سنة بكرة الجمعة ثاني عشر جمادى الأولى سنة ٥١٣هـ وهذا هو الصحيح(١)، وصُلي عليه في جامعي القصر والمنصور، وكان الجمع يفوت الإحصاء(٢)، غفر الله له ولجميع المسلمين(٣).
القسم الأول
مصادر ابن عقيل ومنهجه في التفسير
وفيه ثلاثة فصول :
الفصل الأول :
مصادر ابن عقيل في التفسير.
الفصل الثاني :
منهج ابن عقيل في التفسير.
الفصل الثالث :
علوم القرآن عند ابن عقيل.
الفصل الأول
مصادر ابن عقيل في التفسير وفيه أربعة مباحث :
المبحث الأول : مصادر القرآن وعلومه.
المبحث الثاني : مصادر الحديث.
المبحث الثالث : مصادر الفقه.
المبحث الرابع : مصادر العقيدة.
المبحث الأول
مصادر القرآن وعلومه :
(١) رجحه ابن رجب في الذيل على طبقات الحنابلة ١/ ١٦٢.
(٢) ينظر : المنتظم ٩/ ٢١٥، وقال ابن الجوزي :( يقول شيخنا ابن ناصر : حزرتهم بثلاثمائة ألف ).
(٣) ومن المراجع لترجمته : المنتظم لابن الجوزي ٩/ ٢١٢، طبقات الحنابلة ٢/ ٢٥٩، الذيل ١/ ١٤٢، غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري ١/ ٥٥٦، معرفة القراء الكبار للذهبي طبقة ١٢ ص ٢٦١، المنهج الأحمد ٢/ ١٠٢، الوافي بالوفيات ٢١/ ٣٢٦، ميزان الاعتدال ٢/ ١٤٦، سير أعلام النبلاء ١٩/ ٤٤٣، الكامل في التاريخ ٨/ ٦٤٨، الأنساب ٤/ ١٠٢، البداية والنهاية ١٢/ ١٩٩، طبقات المفسرين للداوودي ١/ ٤١٧، شذرات الذهب ٤/ ٣٥، مناقب الإمام أحمد ص ٦٣٥، المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد ٢/ ٢٤٥، وقد بحث حياته بإسهاب الدكتور صالح بن محمد الرشيد في رسالته : ابن عقيل حياته واختياراته الفقهية، ولذلك كانت الترجمة هنا موجزة.
(٢) ينظر : المنتظم ٩/ ٢١٥، وقال ابن الجوزي :( يقول شيخنا ابن ناصر : حزرتهم بثلاثمائة ألف ).
(٣) ومن المراجع لترجمته : المنتظم لابن الجوزي ٩/ ٢١٢، طبقات الحنابلة ٢/ ٢٥٩، الذيل ١/ ١٤٢، غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري ١/ ٥٥٦، معرفة القراء الكبار للذهبي طبقة ١٢ ص ٢٦١، المنهج الأحمد ٢/ ١٠٢، الوافي بالوفيات ٢١/ ٣٢٦، ميزان الاعتدال ٢/ ١٤٦، سير أعلام النبلاء ١٩/ ٤٤٣، الكامل في التاريخ ٨/ ٦٤٨، الأنساب ٤/ ١٠٢، البداية والنهاية ١٢/ ١٩٩، طبقات المفسرين للداوودي ١/ ٤١٧، شذرات الذهب ٤/ ٣٥، مناقب الإمام أحمد ص ٦٣٥، المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد ٢/ ٢٤٥، وقد بحث حياته بإسهاب الدكتور صالح بن محمد الرشيد في رسالته : ابن عقيل حياته واختياراته الفقهية، ولذلك كانت الترجمة هنا موجزة.