قال ابن عقيل :( لما نزل قوله تعالى :¼ `طS|PVكMX... †WعWè fûèSںS‰`إWTژ فYع XûèS JًY/@... ٌˆW±Wڑ ًyQWTقWنW- " [الأنبياء: ٩٨] قال ابن الزِّبعرى : لأخصمن محمداً، فجاء إلى رسول الله - ﷺ -، فقال : قد عُبِدت الملائكة، وعُبِد المسيح، أفيدخلون النار ؟! فأنزل الله :¼ QWـMX... fغTےY،PVض@... pŒWحW‰Wھ طSنVض †QWTقYQع uvّWTق`©S™<ض@... ًذMXù;HTTVضOèKR... †WنT`قWئ WـèSںWإ`‰Sع (١٠١) " [الأنبياء: ١٠١]، فاحتج بعموم اللفظ، ولم ينكر النبي - ﷺ - تعلقه بذلك، وأنزل الله سبحانه جواب ذلك، مما دل على تخصيصٍ، لا منكراً لتعلقه، فعلم أن العموم مقتضى هذه الصيغة اهـ )(١).
- قوله تعالى :¼ SàW~Yك... PV¥ض@... ّYك... PV¥ض@... Wè N... èSںYص`-@†WTت QWشRز xںTYڑ.Wè †WظSن`قYQع WàTWLTْN†Yع x$لWں<صW- ‚WپWè yS{`،SK<†WTژ †WظXنXٹ bàWTت
المطلب الثاني
تقييد المطلق :
المطلق : هو اللفظ المتناول لواحد لا بعينه باعتبار حقيقة شاملة لجنسه، وتقييده : بأن يلحق به وصف زائد عن الحقيقة الشاملة(٣).
(٢) الواضح ٣/ ٤٣٧، ٢/ ٩٦.
(٣) ينظر : روضة الناظر ٢/ ١٩١، شرح الكوكب المنير ٣/ ٣٩٢.