الهمز :( الأمر، الآن خفف الله عنكم ).
الباء :( البرق، الباطل ).
الغين :( الغنى، الغفور ).
الحاء :( الحكيم، الحميد، الحر ).
الجيم :( الجنة، الجبار ).
الكاف :( ذا الكفل، الكريم ).
الواو: ( الوالي، الودود ).
الخاء :( الخالق، الخبير ).
الفاء :(الفقراء، الفتاح ).
العين :( العليم، العزة ).
القاف :( القدوس – القادر ).
الياء :( اليم، اليمين ).
الميم :( المجيد، الملك ).
الهاء :( شرب الهيم، قل إن الهدى ).
والسبب في ظهور لام ( أل ) عند هذه الأحرف بُعد المَخرج بينهما، وسميت لاماً قمرية لأن بين اللام وبين أي حرف من هذه الأحرف بوناً بعيداً كما أن الشمس تعطي ضياءها للقمر وبينهما بون بعيد.
النوع الثاني : اللام الشمسية :
وتدغم في الحروف الباقية، ولنضرب لكل حرف مثلاً أو مثالين لتقيس ما غاب على ما حضر :-
الطاء :( الطلاق مرتان، والطيبات للطيبين ).
والثاء :( النجم الثاقب، أيه الثقلان ).
الصاد :( الصلاة، الصابرين ).
الراء :( الرحمن، الراكعون ).
التاء :( التواب، التائبون ).
الضاد :( الضالين، فقال الضعفاء ).
الذال :( الذاكرين، آلذكرين ).
النون :( النعيم، رب الناس ).
الدال :( الدار الآخرة، يوم الدين ).
السين :( السيئات، لايحب الله الجهر بالسوء ).
الظاء :( الظلمات، الظالمين ).
الزاي :( الزكاة، كتبنا في الزبور ).
الشين :( وقليل من عبادي الشكور، وسنجزي الشاكرين ).
اللام :( الليل، اللطيف ).
وتسمى هذه الأنواع كلها لاماً شمسية مدغمة ولو شئت قلت : إدغام متقاربين صغير إلا في اللام مع اللام فإنك تقول إدغام مثلين صغير، وإنما أدغمت اللام في هذه الحروف لقرب مخرجها.
وأما اللام الفعلية :
فهي نحو: ( قلنا، عملنا، التقى، قل نعم ) وكلها ظاهرة إلا إذا جاء بعدها راء أو لام ولذا لما قال صاحب التحفة :-


الصفحة التالية
Icon