( ضعف ) من قوله تعالى: ( الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبه ) بالروم فتقرأ في المواضع الثلاثة بفتح الضاد وضمها والفتح هو المقدم في الأداء.
( و يبصط ) من قوله تعالى: ( والله يقبض ويبصط ) بالبقرة، تقرأ بالسين الخالصة.
( بصطة ) من قوله تعالى: ( وزادكم في الخلق بصطه ) بالأعراف، تقرأ بالسين الخالصة.
( المصيطرون ) من قوله تعالى: ( أم هم المصيطرون ) بالطور، تقرأ بالصاد أو السين و النطق بالصاد أشهر.
( بمصيطر ) من قوله تعالى: ( لست عليهم بمصيطر ) بالغاشية، تقرأ بالصاد الخالصة.
حذف الألف حالة الوصل وإثباتها حال الوقف في كل من الألفاظ الآتية:
-( أنا ) حيث وقع في القرآن نحو قوله تعالى: ( أنا أنبئكم بتأويله ) بيوسف.
-( لكنا ) من قوله تعالى: ( لكنا هو الله ربي ) بالكهف.
-( الظنونا ) من قوله تعالى: ( وتظنون بالله الظنونا )، ( الرسولا ) من قوله تعالى: ( وأطعنا الرسولا )، ( السبيلا ) من قوله تعالى: ( فأضلونا السبيلا ) ثلاثتها في الأحزاب.
-( قواريرا ) بالموضع الأول من قوله تعالى: ( وأكواب كانت قواريرا ) بسورة الدهر أو الانسان.
-هذه الألفاظ كلها تقرأ بإثبات الألف وقفاً وحذفها وصلا تبعاً للرسم، وأما ( قواريرا ) في الموضع الثاني من قوله تعالى: ( قواريرا من فضة ) محذوفة الألف وصلاً ووقفاً.
( سلاسلا ) بسورة الإنسان في قوله تعالى: ( إنا أعتدنا للكافرين سلاسلا) تقرأ وصلاً بفتح اللام من غير تنوين وفي الوقف تقرأ إما بالألف أو بإسكان اللام والوجهان صحيحان مقروء بهما.
قراءة الكلمات الآتية بالنون وصلاً وبالألف وقفاً وهي "( وليكونا )، ( لنسفعنا )، ( وإذا)"، أما (وليكونا ) في قوله تعالى: ( وليكونا من الصاغرين ) بسورة يوسف، وأما ( لنسفعنا ) في قوله تعالى: (كلا لئن لم ينته لنسفعنا بالناصية ) بسورة العلق، وأما (إذاً ) في قوله تعالى: ( وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا ).