أي: قدم (أهل به) على (لغير) بالبقرة في ﴿وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. إِنَّ الَّذِينَ﴾ [البقرة: ١٧٣، ١٧٤]، أما في غيرها فقل (وما أهل لغير الله به) وذلك بالمائدة في ﴿وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ﴾ [المائدة: ٣]، وبالأنعام في ﴿أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا﴾ [الأنعام: ١٤٥، ١٤٦]، وبالنحل في ﴿وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. وَلا تَقُولُوا﴾ [النحل: ١١٥، ١١٦].
وبالله مع باليوم خص ببدئها | وقل وبذي القربى تخصص بالنسا |
وذلك إذا لم توجد (ولا) أما إذا وجدت فقل (ولا باليوم الآخر) بالنساء في ﴿وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِر﴾ [النساء: ٣٨]، وبالتوبة في ﴿قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ﴾ [التوبة: ٢٩].