الثلاثة بالذريات. ونذر ستة بالقمر. ونذير بالملك. وأكر من وأهانن كلاهما في الفجر إلى لفهم بقريش. ودين بالكافرون. ويارب ورب بيا النداء وحذفها في سبعة وستين موضعا. وياقوم في ستة وأربعين موضعا، ويعباد الموضعان الأولان بالرمز. واختلفت المصاحف في يعباد بالزخرف فرسم العراقية بدون ياء((ولعله في المكية كذلك ولكن لا نص)) وفي البقية بالياء
واتفق الشيخان على رسم الحواريّن والأميّن والنبيّن وربنيّن بياء واحدة ورجح الداني أن المحذوفة الأولى وأبو داود أنها الثانية(١)
اتفقا أيضا على رسم كل كلمة وقع في آخرها يا آن ثانيتهما ساكنة بياء واحدة نحو: يستحي ويحى ويحمي وولى بيوسف ورجحا أن تكون المحذوفة الثانية(٢) اتفقا أيضا على رسم ولىّ(٣) في الأعراف ومن وحي في الأنفال ولنحي في الفرقان وأن يحي الموتى في القيامة بياء واحدة ورجحا أن تكون المحذوفة الأولى(٤) وسكتا عن حرف الأحقاف وضمه الشاطي إلى الثلاثة المذكورة
وحذفت الياء من إبراهيم كل مافي البقرة خاصة في الشامية والعراقية وأثبتت في المدينة والمكي كالأمام
(فصل حذف الواو)
اتفق الشيخان على رسم ويدع الإنسان بالإسراء ويدع بالقمر وسندع بالعلق ويمح الله بالشورى وصلح المؤمنين بالتحريم(١)بحذف الواون وعلى رسم كل كلمة اجتمع فيها واوان ثانيتهما بعد الضم واتصلتا خطأ(٢)بواو واحدة. نحو: ورى يستون الموءدة. داود. الغون. ورجحا أن تكون المحذوفة الثانية إلا أن أبا داود رجح العكس ذلك في ليسئوا على قراءة نافع ومن معه(٣)وكذا في تؤى وتؤيه.
(فصل حذف اللام)
اتفق الشيخان على رسم اليل حيث وقعت والتي في الأحزاب والمجادلة والطلاق والتي بصيغة المفرد والتي بصيغة الجمع. والذي كيف جاء نحو: الذي الذين الذ َين الذان بلام واحدة. ورجح الداني أن تكون المحذوفة الثانية. واختار أبو داود أن تكون الأولى وعليه العمل
(فصل حذف النون)