(المسئلة الثالثة عشر) أم مع من قطعت أم عن من في أربعة مواضع أم من يكون عليهم وكيلا في النساء. وأم من أسس في التوبة. وأم خلقنا في والصافات. وأم من يأتي آمنا بفصلت ووصلت فيما عدا ذلك
(المسئلة الرابعة عشر) كل مع ما. قطعت كل عن ما اتفاقا في كل ما سألتموه. وبخلف عنهما في كل ماردوا. وكل ما جاء. والعمل على قطعهما. وكلما دخلت وكلما ألقى واختار أبو داود وصلهما وعليه العمل. ووصلت باتفاق فيما عداهن.
(المسئلة الخامسة عشر) في مع ما. رسمت بالوصل إلا أحد عشر موضعا: وهي فيما فعلن ثاني البقرة. وفيما آتيكم في المائدة والأنعام وفيما أوحى في الأنعام وفيما أفضتم في النور. وفيما رزقناكم في الروم وفيما هم فيه يختلفون. وفيما كانوا فيه يختلفون بالزمر. وفيما لا تعملون بالواقعة فقد اختلف في هذه التسعة عنهما. وفيما اشتهت في الأنبياء وفيما ها هنا آمنين في الشعراء، قطعتا عن أبي داود، واختلف فيهما عن الداني واقتصر ابن الجزري على قطعهن وعليه العمل.
(المسئلة السادسة عشر) لام الجر. قطعت عن مجرورها في أربعة مواضع. وهي: فمال هؤلاء في النساء. وفمال الذين كفروا في المعارج. ومال هذا الكتاب في الكهف. ومال هذا الرسول في الفرقان. ووصلت بمجرورها فيما عدا ذلك.
(المسئلة السابعة عشر) أم مع ما. في أما اشتملت وأما إذا كنتم ورسمت بالوصل فيهما.
(المسئلة الثامنة عشر) أين مع ما_رسمت بالوصل اتفاقا في فأينما تولوا أول البقرة وأينما يوجهه في النحل. وعن أبي داود في أينما تكونوا بالنساء وأين ما ثقفوا بالأحزاب. واختلف فيهما عن الداني. وبالقطع في أحد الوجهين عنهما في أينما كنتم بالشعراء وعليه العمل واتفاقا فيما عدا ذلك.
(المسئلة التاسعة عشر) كلمة بئس مع ما. وصلت اتفاقا فيما بئس اشتروا به أنفسهم في البقرة. وعنهما بخلف عن أبي داودفي بئسما خلفتموني في الأعراف. وبخلف عنهما في قل بئسما يأمركم في البقرة والعمل على وصلهما. وقطعت فيما عدا ذلك.