بل هى فى الوضع كها وكاف
تسع وتسعون بهمز انفتح
ذرون الآصبهانى مع مكى فتح
واجعل ضيفى دون يسرلى ولى
يوسف إنى أولاها حلل
مدا وهم والبز لكنى أرى
تحتى مع إنى أراكم ودرى
ادعونى واذكرونى ثم المدنى
والمك قل حشرتنى يحزننى
مع تأمرونى تعد انن ومدا
يبلونى سبيلى واتل ثق هدا
فطرنى وفتح أوزعنى جلا
هوى وباقى الباب حرم حملا ٣٨٠
وافق فى معى على تكفؤ وما
لى لذ من الخلف لعلى كرما
رهطى من لى الخلف عندى دونا
خلف وعن كلهم تسكنا
ترحمنى تفتنى اتبعنى أرنى
واثنان مع خمسين مع كسر عنى
وافتح عبادى لعنتى تجدنى
بنات أنصارى معاً للمدنى
واخوتى ثق جد وعم رسلى
وباق الباب إلى ثنا حلى
وافق فى حزنى وتوفيقى كلا
يدى علا وأمى وأجرى كم علا
دعائى آباءى دما كس ودنا
خلف إلى ربى وكل أسكنا
ذريتى يدعوننى تدعوننى
أنظرن مع بعد ردا أخرتنى
وعند ضم الهمز عشر فأفتحن
مداً وأنى أوف بالخلف ثمن
للكل آتونى بعهدى سكنت
وعند لام العزف أربع عشرت
ربى الذى حرم ربى مسنى
الأخران آتانى مع أهلكنى
أرادنى فى عباد الأنبيا سبا
فز لعبادى شكره رضى كبا
وفى البند حما شفا عهدى عسى
فوز وآياتى اسكنن فى كسا
وعند همز الوصل سبع ليتنى
فأفتح حلا قومى مدا حز شم هنى
إنى أخى حبر وبعدى صف سما
ذكرى لنفسى حافظ مداً دوما
وفى ثلاثين بلا همز فتح
بيتى سوى نوح مداً لذ عد ولح
عون بها لى دين هب خلفاً علا
إذ لذ لى فى النمل رد نوى دلا
والخلف خذ لنا معى ما كان لى
عد من معى من معه ورش فانقل
وجهى علا عم ولى فيها جنا
عد شركائى من ورائى دونا
أرضى صراط كم مماتى إذ ثنا
لى نفجه لاذ بخلف عينا ٤٠٠
وليؤمنوا بى وتؤمنوا لى ورش يا
عباد لا غوث بخلف صليا
والحذف عن شكر دعا شفا ولى
يسّ سكن لاح خلف ظلل
فتى ومحياى به ثبت جنح
خلف وبعد ساكن كل فتح
باب مذاهبهم فى الزوائد
وهى التى زادوا على ما رسما
تثبت فى الحالين لى ظل دما
وأول النمل فدا وتثبت
وصلا رضى حفظ مدا ومائة
إحدى وعشرون أتت تعلمن