١٥٨- وَ مُبْهِجٍ وَ رَوْضَةِ المُعَدَّلِ ** وَ المُجْتَبَى العُنْوُانِ أَيْضًا فَاعْقِلِ
١٦٠- كَذَاكَ بِتَلْخِيصِ العِبَارَاتِ وَرَدْ ** كَافٍ مِنَ المِصْبَاحِ فَاحْمَدِ الصَّمَدْ
١٦١- هَذَا عَلَى مَا قَالَهُ الأَزْمِيرِي ** وَ مَرَّ خُلْفُ الشَّيخِ فِي التَّيْسِيرِ
٧- مبحث طرق السكت لحمزة
١٦٢- وَ السَّكْتُ فِي شَيءٍ وَ أَلْ لِحَمْزَةَ
مِنْ شَاطِبِيَّةٍ كَتَيسِيرٍ أَتَى
١٦٣- كَافٍ وَ طَاهِرٌعَلَيهِ الدَّانِي
تَلاَهُ بِالإِتْقَانِ وَ الإِحْسَانِ
١٦٤- وَ إِنَّهُ لِخَلَفٍ مِنْ تَبْصِرَةْ
وَ سَكْتُ أَلْ مَعَ مَدِّ شيَءٍ قَرَّرَهْ
١٦٥- عَنْ حَمْزَةٍ إِرْشَادِ عَبدِ المُنْعِمِ
كَافٍ وَ تَلْخِيصِ العِبَارَاتِ افْهَمِ
١٦٦- تَذْكِرَةٍ تَبْصِرَةٍ وَ فِي كِلاَ
مَعَ ذِي انْفِصَالٍ سَكْتُ حَمْزَةً اعْتَلاَ
١٦٧- لِفَارِسِيِّهِمْ مِنَ التَّجْرِيدِ
وَ لأَبِي العَلا بِلاَ تَرْدِيدِ
١٦٨- وَ لأَبِي العِزِّ مِنَ الإِرْشَادِ
وَ صَاحِبِ الكَامِلِ ذِي الرَّشَادِ
١٦٩- وَ قَدْ رَوَاهُ الطَّبَرِي عَنْ خَلَفٍ
كَالشَّاطِبِي وَ ابْنُ شُرَيحٍ فَاعْرِفِ
١٧٠- مَعَ صَاحِبِ التَّيسِيرِ وَ هْوَ قَدْ قَرَا
عَلَى أَبِي الفَتْحِ بِهِ مُحَرَّرَا
١٧١- وَ قَدْ رَوَاهُ صَاحِبُ التَّجْرِيدِ
عَنْ عَبْدِ بَاقٍ خُذْهُ بِالتَّحْمِيدِ
١٧٢- وَ هْوَ مِنَ العُنْوَانِ ثُمَّ المُجْتَبَى
عَنْ حَمْزَةٍ وَ مَدَّ شَيءٍ أَوْجَبَا
١٧٣- وَ إِنَّهُ لِخَلَفٍ مَنْقُولُ
عَنْهُ مِنَ الكَافِي رَوَى الفُحُولُ
١٧٤- وَ سَكْتُ غَيرَ المَدِّ عِنْدَ حَمْزَةِ
مِنْ مُسْتَنِيرٍ وَ مِنَ الكِفَايَةِ
١٧٥- وَ الرَّوضَتَينِ المُبْهِجِ التِّذْكَارِ وَ الْ
ـمِصْبَاحِ وَ الكَامِلِ يَا ذَا قَدْ حَصَلْ
١٧٦- وَ سَكْتُ شَيءٍ أَلْ وَ سَاكِنٍ فُصِلْ
عَنْ حَمْزَةٍ مَعَ سَكْتِ مَدِّ المُنْفَصِلْ (١)