٢٤٦- وَ هْوَ مِنَ المُبْهِجِ لِلمُطَّوِّعِي
وَ سَكْتُهُ فِي غَيرِ مَدٍّ قَدْ وُعِي
٢٤٧- وَ السَّكْتُ عَنِ (١) الأَوَّلَينِ نَقَلاَ
فِي أَلْ وَ مَفْصُولٍ وَ شَيءٍ فَاقْبَلاَ
١٥- مبحث طرق أوجه البدل للأزرق
٢٤٨- وَ المَدُّ عِنْدَ (٢) أَزْرَقٍ فِي البَدَلِ
مِنَ الهِدَايَةِ وَ هَاٍد كَامِلِ
٢٤٩- وَ المُجْتَبَى العُنْوَانِ تَجْرِيدٍ أَتَى
كَافٍ وَ عِندَ الطَّبَرِي قَدْ نُعِتَا
٢٥٠- وَ لاِبْنِ بَلِّيمَةَ تَوْسِيطٌ حَصَلْ
وَ لاِبنِ خَاقَانَ وَ فَارِسٍ وَصَلْ
٢٥١- وَ عَنْهُمَا الدَّانِيُّ إِيَّاهُ أُثِرْ
ثُمَّ بِتَيْسِيرٍ وَ جَامِعٍ ذُكِرْ
٢٥٢- وَ لاِبْنِ بَلِّيمَةَ وَجْهٌ ثَانِ
قَصْرٌ كَطَاهِرٍ وَ عَنْهُ الدَّانِي
٢٥٣- وَ بِهِمَا قِيلَ لِعَبدِ المُنْعِمِ
وَ نَقْلاً عَنْ نَّصِّ مَكِّيِّهِمِ
٢٥٤- وَ الجَزَرِي قَالَ بِالإِشْبَاعِ مِنْ
طَرِيقِهِ قَرَأتُ فَادْرِ يَا فَطِنْ
٢٥٥- وَ المَدُّ لاَ التَّوسِيطُ نَقْلُ الدَّانِي
فِيمَا أَفَادَنَاهُ قَسْطَلاَنِي
٢٥٦- وَ قَالَ ذَا مِنْ جَامِعِ البَيَانِ
يُظْهِرُ الأَزْمِيرِي ذُو العِرْفَانِ
٢٥٧- وَ كُلِّهَا لِلشَّاطِبِيِّ مُكَمَّلَةْ
وَ اسْتَثنِ إِسْرَائِيلَ لِلدَّانِي وَ لَهُ
٢٥٨- كَعَادًا الأُولَى وَ آلآنَ لِذِي
كَافٍ وَ هَادٍ مَعَ هِدَايَةٍ خُذِ
٢٥٩- وَ فِي سِوَى التَّيسِيرِ عِنْدَ الدَّانِي
فَاستَثْنِ أَوْ فِي جَامِعِ البَيَانِ
٢٦٠- فَقَطْ وَ مَكِّي عَادًا الأُولَى تَلاَ
وَ الشَّاطِبِي أَجْرَى الخِلاَفَ فِي كِلاَ
٢٦١- ائتِ بِقُرْآنٍ وَ نَحْوِهِ امدُدَا
عَلَى خِلاَفٍ فِيهِ عِندَ الابْتِدَا
٢٦٢- وَ ذَاكَ مِنْ تَبْصِرَةٍ وَ هَادِ
كَافٍ هُدِيتَ سُبُلَ الرَّشَادِ
١٦- طرق أوجه اللين للأزرق :
٢٦٣- وَ المَدُّ فِي شَيءٍ مِنَ الهِدَايَةِ
وَ المُجْتَبَى وَ خُلْفُ شَاطِبِيَّةِ
(٢). في المطبوعة " عن "