٢٦٤- كَافٍ وَ تَجْرِيدٍ وَ فِي العُنْوَانِ لَمْ
نَجِدْ سِوَى تَوْسِيطِهِ بِلاَ وَهَمْ
٢٦٥- وِفَاقَ مَا فِي تُحْفَةٍ تَقَرَّرَا
وَ عِنْدَ بَاقِيهِمْ فَتَوْسِيطٍ يُرَى
٢٦٦- وَ غَيرُ شَيءٍ مِثْلُ شَيءٍ مُنْجَلِي
إِلاَّ لِعَبْدِ مُنْعِمٍ وَ الهُذَلِي
٢٦٧- وَ طَاهِرٍ مَعْ ابْنِ بَلِّيمَةَ مَعْ
ذِي المُجْتَبَى العُنْوَانِ فَالقَصْرُ وَقَعْ
٢٦٨- وَ قِيلَ بَلْ تَوْسِيطُ لِينٍ كَالْبَدَلْ
لِعَبْدِ مُنْعِمٍ فَدَعْ عَنْكَ الجَدَلْ
٢٦٩- وَ لَمْ أَقِفْ فِي بَابِ لِينٍ مُطْلَقَا
عَلَى طَرِيقِ الطَّبَرِي يَا ذَا التُّقَى
٢٧٠- وَ الوَاوَ مِنْ سَوْءَاتِ وَسِّطْ وَ اقْصُرَا
لِلشَّاطِبِي الدَّانِي بِتَوْسِيطٍ قَرَا
٢٧١- عَلَى ابْنِ خَاقَانَ وَ فَارِسٍ وَ لَمْ
يَكُنْ لِبَاقِيهِمْ سِوَى القَصْرِ يُؤَمْ
١٧ – طرق ما فيه الإبدال و التسهيل للأزرق :
٢٧٢- فِي غَيرِ تَيْسِيرٍ وَ جَامِعٍ تَلاَ (١)
كأَرَأَيتَ ابْنُ سَعِيدٍ أَبْدَلاَ
٢٧٣- وَ بِالخِلاَفِ الحِرْزُ وَ التَّبْصِرَةُ
وَ كَأَأَنْذَرْتَهُمُ هِدَايَةُ
٢٧٤- هَادٍ وَ تَيْسِيرٍ وَ تَجْرِيدٍ وَ بِهِ
مَكِّي قَرَا وَ خُلْفُ كَافٍ فَانْتَبِهِ
٢٧٥- كَالحِرزِ وَ الإِبْدَالُ فِي كَجَا أَحَدْ
فِي غَيرِ تَيْسِيرٍ لِدَانِي وَرَدْ
٢٧٦- وَ لاِبنِ سُفيَانٍ وَ مَهْدَوِيِّ
وَ صَاحِبِ التَّجرِيدِ مَعَ مَكِّيِّ
٢٧٧- فِيمَا بِهِ قَرَا وَ بِالخِلاَفِ
فِي شَاطِبِيَّةٍ أَتَى وَ كَافِ
٢٧٨- وَ الحَبْرُ أَزْمِيرِيُّنَا يَقُولُ
فِي كَافٍ الإِبدَالُ لاَ التَّسْهِيلُ
٢٧٩- وَ أَبْدَلَ التَّيسِيرُ كَسْرَ اليَاءُ فِي
عَلَى البِغَا إِنْ هَؤُلاَ إِنْ فَاعْرِفِ
٢٨٠- وَ خُلْفُ طَاهِرٍ وَ الشَّاطِبيِّ
مَعَ ابْنِ بَلِّيمَةَ فِي المَرْوِيِّ
٢٨١- وَ جَاءَ آلَ سَهَّلَ الدَّانَيُّ
وَ خُلْفُ مَكِّيٍّ قَالَ الازْمِيرِيُّ
١٨- طرق ذوات الياء و رؤس الآي للأزرق :