٢٨٢- قَلِّلْ رُؤُسًا غَيرَ ذِي هَا مُضْمَرِ
فَافْتَحْهُ مَعْ ذَوَاتِ يَا كَمَا قُرِي
٢٨٣- لِأَزْرَقٍ وَ بَينَ بَينَ أَوْجِبَا
فِي كُلِّ ذَا العُنْوَانُ ثُمَّ المُجْتَبَى
٢٨٤- كَذَا ابْنُ خَاقاَنَ وَ فَارِسٌ وَ ذَا
فَعَنْهُمَا الدَّانِي بِهِ قَدْ أَخَذَا
٢٨٥- وَ لاِبْنِ بَلِّيمَةَ ذَا وَجَدْنَا
لَكِنَّهُ نَحْوَ بَنَاهَا اسْتَثْنَى
٢٨٦- وَ رَكَّبَ الدَّانِيُّ فِي تَيْسِيرِهِ
كَمُفْرَدَاتٍ إِذْ نَحَاهُ فَادْرِهِ
٢٨٧- وَ صَاحِبُ التَّجْرِيدِ فَتْحًا أَطْلِقَا
فِي كُلِّ مَا ذَكَرْتُ كُنْ مُحَقِّقَا
٢٨٨- وَ صَاحِبُ الكَامِلِ عَنْهُ الأَوَّلُ
وَ المَذْهَبُ البَعْدِيُّ فِيمَا يُنْقَلُ
٢٨٩- وَ ثَمَّ مَذْهَبٌ لِكُلٍّ مِنْهُمَا
مَعَ الأَخِيرِ جَامِعٌ فَلْيُعْلَمَا
٢٩٠- وَ صَاحِبُ النَّشْرِ ارْتَضَاهُ وَ حَمَلْ
عَلَيْهِ مَا بِشَاطِبِيَّةٍ حَصَلْ
١٩- طرق الأزرق في اللامات
٢٩١- فَخِّمْ ذَوَاتِ الضَّمِّ لِلعُنْوَانِ
وَ المُجْتَبَى تَذْكِرَةٍ لِلدَّانِي
٢٩٢- تَلاَهُ بِالإِتْقَانِ عَنْ أَبِي الحَسَنْ
كَذَاكَ عِشْرُونَ وَ كَبِّرْ فَخِّمَنْ
٢٩٣- لِصَاحِبِ التَّجْرِيدِ وَالهِدَايَةِ
تَبْصِرَةٍ مَعْ خُلْفِ كَافٍ فَاثْبِتِ
٢٩٤- وَ نَحْوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ مَعَهَا
عِنْدَ ابْنِ بَلِّيمَةَ كُنْ مُفَخِّمَا
٢٩٥- تَرْقِيقُ وَ الإِشْرَاقِ لِلعُنْوَانِ
وَ المُجْتَبَى نَرْوِيهِ بِالبُرْهَانِ
٢٩٦- وَ الخُلْفُ فِي تَذْكِرَةٍ تَقَرَّرَا
و َلأَبِي مَعْشَرِهِمْ أَيْضًا يُرَى
٢٩٧- وَ إِرَمَ التَّرْقِيقُ فِيهِ قَدْ نَقَلْ
تَبْصِرَةٌ مَعَ الثَّلاَثَةِ الأُوَلْ
٢٩٨- وَ قُلْ بِخُلْفِ قَدْ رَوَاهُ الدَّانِي
كَمَا أَتَى فِي جَامِعِ البَيَانِ
٢٩٩- عَشِيرَةُ التَّوْبَةِ فِيهَا فَخَّمَا
هَادٍ هِدَايَةٍ وَ تَجْرِيدٍ كَمَا
٣٠٠- أَتَى بِتَلْخِيصِ العِبَارَاتِ وَ فِي
حِذْرَكْمْ لِلأَوَّلَيْنِ فَاقْتَفِي


الصفحة التالية
Icon