٣٢- وَ هْوَ لِجُمْهُورِ الْعِرَاقِييِنَ َعَنْ
وَزَّانِهِمْ مُعَدَّلٍ رَوَى افْهَمَنْ
٣٣- وَ هَكَذَا مِنْ مُسْتَنِيرٍ غَيرَ مَنْ
ذَكَرْتُ وَ العَلاَّفُ وَ الوَلِيْ اعْلَمَنْ (١)
٣٤- وَ عَنْهُمَا مَنْ مُسْتَنِيرٍ لَا تُشِمْ
شَيئَاً وَ أَيْضَاً عِنْدَ مَكِّيٍّ فُهِمْ
٣٥- كَصَاحِبِ الْكَافِي وَ ذِي الْهِدَايَةِ
هَادٍ وَ تَلْخِيصِ الْعِبَارَاتِ (٢) اثْبِتِ
٣٦- كَمَنْ بَقِي مِنْ رَوْضَةِ المُعَدَّلِ
كَطَاهِرٍ وَعَنْ (٣) دَانِي يَلِي
٣٧- وَ لِكَثِيرٍ قُلْ مِنَ الْمَغَارِبَهْ
هَذَا مَقَالِي لَا تَكُنْ مُكَذِّبَهْ
طرق البسملة والسكت والوصل
٣٨- وَ السَّكْتُ بَيْنَ السُّورَتَينِ عَنْ خَلَفْ
طَرَيقُ إِرْشَادٍ لإِسْحَاقَ اتَّصَفْ
٣٩- بَسْمَلَةُ الْأَزْرَقِ مِنْ تَبْصِرَةِ
وَ سَكْتُهُ نَرْوِيهِ مِنْ تَذْكِرَةِ
٤٠- وَ هْوَ لِعَبْدِ مُنْعِمٍ تَقَرَّرَا
وَ لِابْنِ بَلِّيمَةَ وَ الدَّانِي قَرَا
٤١- بِهِ عَلَى كُلِّ شُيُوخِهِ وَ مِنْ
كَامِلٍ أَيْضَاً فَاحْفَظَنْ يَا فَطِنْ
٤٢- وَعَنْهُ ذُو التَّجْرِيدِ ثُمَّ الْمُجْتَبَى الْ
ـعُنْوانِ مَعْ هِدَايَةٍ كُلٌّ (٤) وَصَلْ
٤٣- وَ هْوَ مِنَ الْكَافِي مَعَ الْبَسْمَلَةِ
وَ السَّكْتُ مَعْهُمَا لِشَاطِبِيَّةِ
مبحث طرق الغنة
٤٤- قَدْ غَنَّ قَالُونٌ مِنَ التَّلْخِيصِ
لِلطَّبَرِي فَاقْبَلْهُ عَنْ تَنْصِيصِ
٤٥- وَ الْمُسْتَنِيرِ أَي عَنِ (٥) الْعَطَّارِ
عَنْ نَهْرَوَانِيٍ بِلَا إِنْكَارِ
٤٦- وَ غَايَةٍ أَي لِابْنِ مِهْرَانَ كَذَا
مِنْ كَامِلٍ مَعْ خُلْفِ مُبْهِجٍ خُذَا
٤٧- وَ مِثْلُهُ لِلْأَصْبَهَانِي وَرَدَتْ
لَكِنَّهَا َمَعَ (٦) الْأَخِيرِ مَا أَتَتْ
٤٨- وَ قَدْ رَوَى مِنْ كَامِلٍ مَكِّىُّ
(٢). في المخطوطة " العبارة "
(٣). في المخطوطة " عند "
(٤). في نسخة سقطت " كل "
(٥). في نسخة " على "
(٦). في المخطوطة " من "