وَ زَادَ مِنْ تَلْخِيصٍ الْبَزِّيُّ
٤٩- وَ بَينَ غُنَّةٍ وَ تَرْكِهَا يَجِي
تَخْيِيرُهُ أَيْضَاًً كَمَا فِي الْمُبْهِجِ
٥٠- وَ ابْنُ الْعَلَا مِنْ كَامِلٍ قَدِ اقْتَفَى
وَ مُسْتَنِيرٍ مِنْ طَرِيقٍ سَلَفَا
٥١- وَ زِدْ مِنَ الْغَايَةِ لِلْدُورِيِّ
وَغَايَةَ الْهَمْدَانِي لِلْسُوسِيِّ
٥٢- ثُمَّ لَهُ مِنْ جَامِعِ ابْنِ فَارِسِ
كَذَاكَ مِنْ كِفَايَةِ الْقَلَانِسِي
٥٣- ثُمَّ مِنَ الْمِصْبَاحِ فِي وَجْهٍ وَ فِي
تَجْرِيدٍ ابْنُ حَبْشٍ عَنْهُ قُفِي
٥٤- وَ عَنْ هِشَامِهِمْ مِنَ الْمِصْبَاحِ
مِنَ الطَّرِيقَينِ أَتَتْ يَا صَاحِ
٥٥- وَ زِدْ لِدَاجُونِيهِ مِنْ مُسْتَنِيرْ
أَيْ مِنْ طَرِيقٍ قُدِّمَتْ بِلَا نَكِيرْ
٥٦- ثُمَّ مِنَ التَّلْخِيصِ لِلْحُلْوَانِيْ
فِي الْلَّامِ دُونَ الرَّا فَخُذْ بَيَانِيْ
٥٧- وَ لِابْنِ ذَكْوَانِ عَزَاهَا الْكَامِلُ
مِنَ الطَّرِيقَينِ مَعًا يَا فَاضِلُ
٥٨- وَ زِدْ لِنَقَّاشٍ مِنَ الْمِصْبَاحِ
كَذَا مِنَ التَّلْخِيصِ خُذْ إيضَاحِيْ
٥٩- وَ هَكَذَا مِنْ مُسْتَنِيرٍ مِثْلَمَا
قَدَّمْتُه فَاحْفَظْ وَ كُنْ مُسْلِّمَا
٦٠- ثُمَّتَ لِابْنِ أَخْرَمٍ فِي غَايَهْ
أَي لِابْنِ مِهْرَانَ فَعِ الرِّوَايَهْ
٦١- ثُمَّ مِنَ الْمِصْبَاحِ لِلْمُطَوِّعِي
فَكُنْ بَصِيرًا بِالْعُلُومِ وَ اتْبَعِ
٦٢- ثُمَّ لِرَمْلِيٍّ بِرَاءٍ خُصِّصَتْ
غَايَةُ الْاخْتِصَارِ فَاعْنِ مَا ثَبُتْ
٦٣- ثُمَّ مِنَ الْكَامِلِ يَرْوِي حَفْصُ
كَذَا مِنَ الْوَجِيزِ عَنْهُ نَصُّ
٦٤- وَ لِابْنِ وَرْدَانَ أَتَتْ مِنْ غَايَةِ
أَبِي الْعَلَا وَ هَكَذَا مِنْ رَوضَةِ
٦٥- الْمَالِكِي وَ مِنْ الْإِرْشَادِ
أَيْ لِأَبَي الْعِزِّ هَدَاكَ الْهَادِي
٦٦- عَنْ نَهْرَوَانِيٍّ وَ مُسْتَنِيرِ
عَلَي الَّذِي قَدَّمْتُ يَا سَمِيرِي
٦٧- مِنْ كَامِلٍ عَنِ ابْنِ جَمَّازٍ رَوَوا
كَذَاكَ عَنْ يَعْقُوبَ مِنْهُ قَدْ حَكَوا


الصفحة التالية
Icon